منتدى دار النجاح

الإشعارات
مسح الكل

366:خطوة عظيمة في طريق نجاحك.

13 مشاركات
1 الأعضاء
0 Reactions
9,434 مشاهدة
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

خلاصة كتاب "خطوات عظيمة" لأنتوني روبنز

1-قوة النجاح: مصيرنا تصنعه أحلامنا، وتحدده قراراتنا، وتنفذه التزاماتنا. 2-إنجازاتك تحدد طريقة شعورك: وتوجد السبب وراء قوة دافعك وتكيفك العقلي من جديد. 3-مخاوفنا:عدم القيام بالعمل أشد ألماً من القيام به؛ مع ما يحققه لنا من سعادة وصحة. 4-التسويف والمماطلة:لتجنب الألم يزيد في حدته، حدد ما يجب فعله وارتباطاته السعيدة. 5-طريقة شعورنا:هي التي تحدد أفكارنا وانفعالاتنا (وتخيلاتنا) فاختر ما يمنحك القوة. 6-لا تؤثر فينا الأحداث:إلا بمقدار ما نسمح لها، وما نحمِّلُها من المعاني في قلوبنا وعقولنا. 7-طاقة الاعتقادات:توفر علينا جانب التفكير والحيرة والتردد، وتشحننا بالطاقة المطلوبة. 8-المتفائلون والمشكلات:يرونهاتجارب وخبرات، ويراها الفاشلون سمات شخصية قاهرة. 9-الناجحون والأسئلة:الناجحون يطرحون أسئلة وجيهة، والفاشلون يطرحون أسئلة مثبطة. 10-الناجح والمشكلات:لا يعتبرها عقبات؛ بل الطريقة السلبية في التعامل معها أو حلها. 11-قوة التركيز: ما نفكر فيه ونركز عليه نجد منه الكثير، والطلب هو الذي يحقق مرادنا. 12-المسؤولية الشخصية:لا أحد يستطيع تشكيل أحد أو تغييره، لأن مسؤولية ذلك شخصية. 13-قوة الدافع والفاعلية:كثيراً ما نراوغ في الإقدام على التغيير؛ إذا لم يكن لنا دافعية. 14-قوة التكيف:نستطيعها مع أي سلوك إذا فعلناه بالتكرار، والقوة العاطفية الكافية. 15-مفردات النجاح:علينا أن نكتشف ما نمتلكه من قوة الكلمات التي تحفزنا والآخرين. 16-التعبير الجيد:المناسب الدقيق عن قدرتنا على تجاوز مخاوفنا كفيل بتحول مشاعرنا. 17-قوة تعبيراتنا المجازية: عن المواقف الحياتية، تدفعنا إلى التفاؤل أو التشاؤم. 18-دلائل الانفعالات والعواطف: لسنا بحاجة إلى سبب حتى نشعر بالخير ونحن أحياء. 19-مقاومة المقاومة: ما نهابُهُ يتحول إلى مخاوف إذا لم نواجهه، ونقدم على التعامل معه. 20-مشاعر القوة:ازرع مشاعر الحب والدفء فهو سلوك الناجحين وأصحاب المعجزات. 21-التحدي العقلي:كل انفعال سلبي يمر بك؛ واجهه بمشاعر القوة العشرة السابقة. 22-الالتزام بالإيجابية: بتبني الجدية مع القيم والمفردات والمشاعر والسلوكيات النافعة. 23-قوة التحكم:في الانطباعات السلبية؛ سيحررنا من مشاعرنا المؤلمة وإحباطاتها. 24-القيم والتقييم:يمكننا تغيير الحالة السلبية إذا ركزنا على الضد منها، وتناسينا فشلنا. 25-جدولة قيمنا وترتيبها: هو الطريق المباشر إلى البدء بكيفية الوصول إلى إنجازاتنا. 26-التفكر في التفكير: بفحص قواعدنا لنرى إذا كانت تجلب لنا السعادة والنجاح أم الفشل. 27-المثالية فشل أكيد: والإكثار من القواعد يثقل النفس، والاقتصاد فيها ييسر انطلاقتك. 28-التجارب حياة: التجربة مفيدة حتى السيء منها لو تفحصناه لرأينا فيه رؤية إيجابية. 29-قوة ما نغيره: في حياتنا يحدد طريقة تعامل البيئة والناس معنا، تشجيعاً أو تحبيطاً. 30-تحديد الهوية: أهم من تحتاج لأن تظهر التزامك بهويتك؛ التي حددتها بنفسك؛ هو أنت. 31-طاقة الحب: ليكون تدريبنا الرياضي هوائياً؛ علينا أن نلتزم بحرق الدهون من أجسادنا. 32-القوة الاقتصادية: من الأخطاء الشائعة ربط سعادتنا دائماً بالوفرة المالية. 33-المشاركة والنجاح: بتحديد الفرح العطائي للآخرين، ودون ونفذ ميثاق عملك اليومي. 34-صناعة البطولة: ليس من يسعى لينال حظوته بالأخذ، وإنما من ينال حظوته بالعطاء. 35-رسالة الحياة: ما الذي تحدثه ابتسامتك العابرة مع الناس، إذا بادلوك الشكر ومثلها؟. 36-لا تبحث عن الأبطال، بل كن واحداً منهم، وتوقع المعجزات لأنك إحداها. انتهى الاختزال والتلخيص في صباح 9/9/2017م بقلم: محمد نبيل كاظم.

12 ردود
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

خلاصة كتاب "خطوات عظيمة" لأنتوني روبنز

1-قوة النجاح: مصيرنا تصنعه أحلامنا، وتحدده قراراتنا، وتنفذه التزاماتنا.

2-مواهبنا تطمسها أو تنميها قراراتنا، وبدعم المعايير الإيجابية يحدث الفارق.

3-كل شجاع يستطيع تجاوز وتغيير بيئته بدرجة ما، والعضلة المستخدمة تقوى بالاستعمال.

4-التعلم من أخطاء الماضي وتجاوزها؛ يصنع النجاح والمستقبل، من خلال المبادرة.

5-كثيراً ما يعود الفشل إلى التردد في القرارات الصائبة، والإعاقة تتعلق بالإرادة.

6-التحديد الدقيق لحلمك يعينك على إنجازه، ودرجة الدافعية هي التي تجعل أحلامنا حقيقة.

7-التخلص من أفكارنا غير الضرورية، يفتح لنا طريق العبور إلى النجاح.

8-عشر دقائق يومية لتحديد أهدافنا، يكفل لنا النجاح في إنجازها، إذا حددنا زمن البدء والفعل.

9-تحديد أهداف نموك المادي والمغامر، وزمن النتيجة، يحقق لك مرادك، باتخاذ الوسائل.

10-تحديد تطوعك في الخير، وسبيله في الناس يسعدك، بخطوات إيجابية تقربك من أهدافك.

11-إنجازاتك تحدد طريقة شعورك: وتوجد السبب وراء قوة دافعك وتكيفك العقلي من جديد.

12-الاهتمام وحده لا يحقق الهدف، وإنما الالتزام به والإصرار عليه.

13-وصفة النجاح الشاملة: الدقة والوضوح في الهدف مع التركيز والليونة.

14-لا تشتت تفكيرك في النتائج البعيدة، وركز على الأفعال والنتائج القريبة.

15-ما يطرأ على شخصيتك ومهاراتك أثناء التغيير هي المكافأة النهائية.

16-ليست سعادتك فيما تنجزه؛ وإنما في الاتجاه الذي تسير فيه.

17-تحقيق الأهداف ليست نهاية، وإنما تمهيد لتحقيق النمو العقلي والوجداني المستمر.

18-المصدر الدائم للإلهام؛ ما يتعلق بتحقيق تعاطف ما مع الآخرين.

19-أن تقوم من فراشك بهمة ونشاط؛ لا بد من مهمة وعمل يكون بانتظارك أن تفعله.

20-فكر في أمر ممتع أنجزته وكان أمامه عقبات، وأهدافك اليوم تستطيع تجاوز عقباتها.

21-مخاوفنا:عدم القيام بالعمل أشد ألماً من القيام به؛ مع ما يحققه لنا من سعادة وصحة.

22-الإنسان هو الوحيد الذي بإمكانه تحويل تحمل الألم؛ إلى سعادة أخلاقية وانتصار.

23-إن مصيرنا يحدده نوع الرابط الذي نربط به آلامنا أو سعادتنا؛ سلباً أو إيجاباً.

24-كثير منا يخشى أن يخسر جهده ومغامرته في تحقيق مكاسب جديدة.

25-إنجازات كثير من الناجحين هي في حقيقتها إنجاز للسعادة واجتناب للألم.

26-سبب فشلنا يعود إلى مشاعرنا المختلطة وأفكارنا غير الواضحة.

27-التدقيق في سلم مشاعرنا السلبية والإيجابية؛ يمنحنا القدرة على التحكم في تصرفاتنا.

28-إذا كان التغيير يحولك من ألم إلى ألم آخر، فاجعل الألم قوة دافعة صديقة لنجاحك.

29-ليست قوة الإرادة هي المطلوبة فحسب، بل ما يرتبط بها من متعة الفوز وليس الألم.

30-النجاح أن تعيش بقدر هائل من السعادة، وقليل جداً من الألم، وبمشاركة الآخرين.

رد
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

31-التسويف والمماطلة:لتجنب الألم يزيد في حدته، حدد ما يجب فعله وارتباطاته السعيدة.
32-إذا لاحظت تفوقك العاطفي والفكري في منجزاتك، فاعمل على تكرارها مرة أخرى.
33-ليس حصولنا على النجاحات هو الذي يسعدنا، وإنما شعورنا بالأفضلية معها يسعدنا.
34-حتى تشعر بالسعادة التامة غير اهتماماتك وتركيزك، وتذكر لحظات سعادة ماضية.
35-تجربة الإحساس السعيد تتطلب؛ التركيز والاهتمام العقلي وجدانياً، على ما يمنحك ذلك.
36-التحكم الجسدي الإيجابي هو الذي يمنحنا المتطلبات الإيجابية الفسيولوجية للسعادة.
37-بعض الصغائر تحدث فارقاً، قف دقيقة مبتسماً خمس مرات يومياً أمام المرآة وترى.
38-عش حياتك العريضة بابتسامة مشرقة؛ في جميع الظروف، وسترى سعادة الأطفال.
39-توسيع مجالك العاطفي وأحاسيسك الجميلة، تغير وظائفك الجسمية باتجاه الأفضل.
40-ما يغضبنا يمكننا أن نضحك منه وعليه، فهذه السلوكيات (المشاعر) برمجة.
41-طريقة شعورنا:هي التي تحدد أفكارنا وانفعالاتنا (وتخيلاتنا) فاختر ما يمنحك القوة.
42-ما نركز عليه نقع فيه، حتى في مخاوفنا، إذا خفنا من السقوط نسقط.
43-حركة ما، تولد العاطفة المناسبة، اقفز على رجل واحدة وسترى أنك تَضحَك وتُضحِك.
44-نوع الأسئلة هو الذي يحدد نوع الإجابات والتفكير والحالة الشعورية كذلك.
45-تغييراً في نوع الأسئلة حين التركيز على هدف، كفيل بالمقارنة بين الألم والسعادة. 
46-الاختلاف بيننا هو في طريقة تلقينا للصور الذهنية، ونوع المشاعر التي تولدها.
47-مئات الوسائل الإيجابية التي يمكننا بها ضبط انفعالاتنا بعيداً عن التدخين وأمثاله.
48-للتحول من الألم إلى السعادة، فكر بأسعد الذكريات، وقم بما يسعدك فوراً.
49-المعتقدات مدمرة أو معمرة: وهي العجلة التي تقودنا إلى النجاح أو الفشل.
50-عندما نعطي عقلنا يقينا ما؛ فإن جهازنا العصبي يستجيب للأمر ويحرك جسدنا تبعاً له.
51-لا تؤثر فينا الأحداث:إلا بمقدار ما نسمح لها، وما نحمِّلُها من المعاني في قلوبنا وعقولنا.
52-الناس يتصرفون حسب اعتقاداتهم، والبؤس أو السعادة نتيجة لمعتقد بائس أو سعيد.
53-تشكل معتقداتنا ما يشبه النبوءة التي تحقق ذاتها، وللتخلص من السلبية علينا تغيير ما.
54-اختياراتنا تؤهلنا أن نلقي على الأحداث معاني رفيعة أو وضيعة، نجاح أو فشل.
55-اعتقاداتنا معمرة أو مدمرة، في مواجهة وتفسير أحداث ووقائع الحياة، فماذا نختار؟.
56-تأكيداتنا عن أنفسنا ليست بالضرورة من صنعنا، لكن يمكننا أن نجعلها كذلك بالتخيل.
57-نستطيع تحويل الفكرة إلى معتقد إذا وفرنا التجارب المؤيدة لها، وتغييرها كذلك.
58-الشعور الراسخ بالتأكد (المعتقد) يساعدنا على إنجاز أشياء عظيمة.
59-أنماط سلوكنا مبنية على معتقدات كوَّنَّاها عبر الزمن، والمراجعة تفيدنا في التغيير.
60-مستويات مصدر أفكارنا ثلاثة: إما الرأي- أو الاعتقاد – أو الإيمان الراسخ.

رد
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

61-طاقة الاعتقادات:توفر علينا جانب التفكير والحيرة والتردد، وتشحننا بالطاقة المطلوبة.
62-الإيمان الراسخ يثير فينا انفعالاً شديداً يدفعنا لتجاوز كل أنواع العقبات.
63-اليقين القوي والتجارب المؤيدة تدعم تحويل اعتقاداتنا إلى إيمان راسخ.
64-الاعتقادات القوية عند مضطربي الشخصية، تظهر واضحة التأثير في تكوينهم الجسدي.
65-سر النجاح: هو توظيف قدرتنا الأكثر قوة، في وضعها بحالة اليقين المطلق.
66-عقولنا لا تفرق بين الخيال والحقيقة حينما يتملكنا اليقين بنجاحنا وإقدامنا على الإنجاز.
67-كثيراً ما يكون أدعياء الواقعية الإنجازية خوَّافين، وهذا ما يمنحهم التردد في النجاح.
68-الفرق بين المتفائل وغيره؛ أن الأخير تمده عاطفته بقوة الاستمرار، حتى يتقن مهارته.
69-طريقة تعاملنا مع الشدائد هي التي تشكل حياتنا، فالمتشائم يرى المشكلة دائمة وعامة.
70-القدرة على وضع حد للمشكلات وتحجيمها، هو السيطرة على أحد أجزائها دون تسويف.
71-المتفائلون والمشكلات:يرونهاتجارب وخبرات، ويراها الفاشلون سمات شخصية قاهرة.
72-يبدأ التقدم باستبدال الاعتقادات المعيقة بأخرى إيجابية، من خلال الشك والتساؤل.
73-لنستمر سعداء؛ علينا أن نستمر في تحسين أدائنا وأدواتنا باستمرار في كل صعيد.
74-لا يأتينا القلق من وعلى حياتنا؛ طالما أننا نحسن فيها ونتقدم بشكل دائم.
75-التحسين الطفيف الدائم المستمر لا بد أن يحدث فارقاً.
76-كتابة اعتقاداتك المؤيدة والمثبطة؛ يبين لك الأكثر تأثيراً على فاعليتك وتقدمك.
77-حدد ثلاثا من الاعتقادات المؤيدة لأحلامك؛ وادعمها بالفاعلية وسترى نجاحك مؤكداً.
78-زعزع أركان اعتقادين مثبطين بتحديد النتائج السلبية لهما، واستبدلهما بآخرين إيجابيين.
79-لدينا قدرة هائلة على الإنجاز إذا كان لدينا إيمان راسخ بتوظيف قوة هائلة من اليقين.
80-نوع الأسئلة كشعاع الليزر للوعي الإنساني وتوجهه، وتجاوز عقباته.
81-الناجحون والأسئلة:الناجحون يطرحون أسئلة وجيهة، والفاشلون يطرحون أسئلة مثبطة.
82-تغيير حياتنا مرتبط بتغيير طبيعة أسئلتنا حولها، تقويماً وتخيلاً وقرارت.
83-أسئلة الأطفال أكثر براءة وجرأة، وتقليدها مجدي للناجحين.
84-إن معيار تشكيل حياتنا هو نوع الأسئلة التي نقوم بطرحها على عقولنا وقلوبنا.
85-تخلق الأسئلة الجديدة الجيدة؛ حياة جديدة جيدة، وجودتها هي التي تمنحك الحلول.
86-إن كل أنواع التقدم الإنساني سبقها أسئلة من نوع خاص وجيد.
87-القدرة الاستيعابية لعقولنا لا يمكن حصرها لسعتها، والأسئلة تحدد نوع نجاحها.
88-عقولنا أكبر حاسب آلي يعطينا الجواب الذي نسأل عنه، وبالدرجة من قوة السؤال نفسه.
89-الأسئلة التي ينبغي طرحها، هي ما الأمور التي بإمكاني فعلها، وليس ما لا أستطيعه
90-الشك سبب قوي وكبير لعدم اليقين بالعلاقات الحميمية.

رد
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

91-الناجح والمشكلات:لا يعتبرها عقبات؛ بل الطريقة السلبية في التعامل معها أو حلها.
92-الأسئلة المصيرية ليست التي تطرحها، بمقدار ما هي التي تفشل في طرحها.
93-الأسئلة الممتعة هي التي ترفع من معنوياتك، وتدفعك في طريق التميز الإنساني.
94-البدين عليه أن يغير الأسئلة التي يطرحها على نفسه، في مواجهة ما يتناوله من طعام.
95-نوعية الأسئلة هي التي تغير اتجاهنا نحو ما نركز عليه في حياتنا، ويمنحنا ما نريد.
96-يختلف الأثر الشعوري الذي تحدثه الأسئلة المجدية؛ عن أثر تكرار التعزيزات اللفظية.
97-سؤال من يحقق مثل طموحاتك يقربك من الحلول والإنجازات المطلوبة لتقليده.
98-الحرص على معرفة إجابات تساؤلاتك، من الآخرين يعد ثروة تحقق طموحاتك.
99-نوعية الإجابات تتعلق بنوعية الأسئلة التي يتم طرحها، وخاصة التي تحتاج إلى حلها.
100-الإنسان فطر على حرية الاختيار، ولذا يمكننا أن نركز على شيء نختاره فيحدث فارقاً.
101-قوة التركيز: ما نفكر فيه ونركز عليه نجد منه الكثير، والطلب هو الذي يحقق مرادنا.
102-طريقة طرح الأسئلة المركزة، هي التي تجعل الأشياء ممكنة أو مستحيلة.
103-الإجابات غير المتوقعة، تكون حاضرة في حال سألت الأسئلة المناسبة لها باستمرار.
104-غالباً ما تكون الأسئلة الصباحية المرتبطة بمشاعر السعادة هي المحفز اليومي.
105-ما الذي يجعلني أشعر بالفخر والحب والثقة؟ ويستدعي مني أن أكون عند هذا الظن؟.
106-إذا كانت الأسئلة الصباحية مصدر القوة، فإن الأسئلة المسائية مصدر الشحن الوجداني.
107-الإجابات لا تحيرنا، لأن الأسئلة الجيدة هي التي تستدعيها، وهي الأصعب.
108-سؤال الأهمية يتصدى للقوة الدافعة السلبية، وسؤال الكيفية يتصدى لصعوبات الإنجاز.
109-سؤال أطفالنا: ماذا تعلمت اليوم في المدرسة؟ لما يكبر يجعله لا ينام دون معرفة جديدة.
110-بعض الأسئلة ينبغي التوقف عندها؛ لتحويلها إلى فعل وتغيير وإنجاز فوري.
111-المسؤولية الشخصية:لا أحد يستطيع تشكيل أحد أو تغييره، لأن مسؤولية ذلك شخصية.
112-إن أي تغيير نحدثه يعتبر مؤقتاً، ما لمنتحمل مسؤولية الاستمرار فيهواعتباره لازماً.
113-أفعالنا لها علاقةبالروابط العصبية المتعلقة بالمتعة أو الألم، وليس فقط القناعة الفكرية.
114-استراتيجية التخلص من عادة ما؛ له علاقةبضبط الارتباط العصبيلرؤيتنا والبدائل.
115-الذي يمنعنا من التغيير هو ثقافتنا الشخصية،وتمسكنا باعتقادات ظناً أنها لا تتغير.
116-لإحداث تغيير سريع عليناأن نوقن بأننا قادرونونستطيع ذلك.
117-لتغيير شيء ما في حياتنا؛ نملك كل الوسائل التي تساعدنا على تحقيقه في داخلنا.
118-الخطوة الأولى للتغييرتحديد ما نريده، ومعرفة ما يمنعنا من تحقيقه والتصدي له.
119-كثيراً ما تكونالمنافع الثانويةعائقاً عن التخلي عما يضرنا ويعيقنا مما اعتدناه.
120-كثيراً ما يكون امتناعنا عن التغيير؛عدم معرفتنا بالمكاسب الهائلةالتي نحصل عليها.

رد
الصفحة 1 / 3
شارك: