121-سؤال أطفالنا: ماذا تعلمت اليوم في المدرسة؟ لما يكبر يجعله لا ينام دون معرفة جديدة.
122- بعض الأسئلة ينبغي التوقف عندها؛ لتحويلها إلى فعل وتغيير وإنجاز فوري.
123- لا أحد يستطيع تشكيل أحد أو تغييره، لأن مسؤولية ذلك مسؤولية شخصية ذاتية.
124- إن أي تغيير نحدثه يعتبر مؤقتاً، ما لم نتحمل مسؤولية الاستمرار فيه واعتباره لازماً.
125- أفعالنا لها علاقة بالروابط العصبية المتعلقة بالمتعة أو الألم، وليس فقط القناعة الفكرية.
126- استراتيجية التخلص من عادة ما؛ له علاقة بضبط الارتباط العصبي لرؤيتنا والبدائل.
127- الذي يمنعنا من التغيير هو ثقافتنا الشخصية، وتمسكنا باعتقادات ظناً أنها لا تتغير.
128- لإحداث تغيير سريع علينا أن نوقن بأننا قادرون ونستطيع ذلك.
129- لتغيير شيء ما في حياتنا؛ نملك كل الوسائل التي تساعدنا على تحقيقه في داخلنا.
130- الخطوة الأولى للتغيير تحديد ما نريده، ومعرفة ما يمنعنا من تحقيقه والتصدي له.
131- المنافع الثانوية: كثيراً ما تكون عائقاً عن التخلي عما يضرنا ويعيقنا مما اعتدناه.
132- كثيراً ما يكون امتناعنا عن التغيير؛ عدم معرفتنا بالمكاسب الهائلة التي نحصل عليها.
133- كثيراً ما نراوغ في الإقدام على التغيير؛ إذا لم يكن الدافع والفاعلية قوية مؤثرة.
134- قرر التخسيس بدرجة ما، وتعهد أمام نفسك والآخرين، إن فشلت تأكل طعام الكلاب.
135- تخلص من المعتقدات المعوقة، ولا تحبس نفسك في سجن التكرار والاستسلام.
136- تخلص من معوقات البرمجة السابقة في حياتك، كما تتخلص من سماع أسطوانة قديمة.
137- إن كثير من مشاعرنا وسلوكياتنا أنماط مكررة بروابط اخترناها تدخل عقولنا وقلوبنا.
138- إن محفزات انفعالاتنا وسلوكياتنا أصبحت جزء منا بالتكرار والتبرير كعادة مستحكمة.
139- إن ما لا نستخدمه من انفعالاتنا وأحاسيسنا وقوانا يضمر ويتبدد، وإحيائه بالاستخدام.
140- اكتشف أن المعاودين للإدمان هم الذين لم يجدوا بديلاً يمتعهم ويسعدهم على الدوام.
141- تكييف التغيير العصبي: هو الاستمرار لخلق عادات جديدة تحل محل القديمة نهائياً.
142- تقوية سلوكياتنا الجديدة، هو بتجديد روابطها العصبية بالمتعة، حتى تصبح عادة.
143- نستطيع التكيف مع أي سلوك إذا فعلناه بالتكرار والقوة العاطفية الكافية.
144- قانون التكيف لخلق عادات إيجابية؛ هو تدعيمها بمكافآت عقلية أو عاطفية أو بدنية.
145- كما ندرب حيوان على سلوك من خلال مكافأته عليه، بإمكاننا أن نصنع ذلك مع أنفسنا.
146- نحن نعلم أن الألم الفوري الحادث لمخالفاتنا، يجعلنا نغير من سلوكنا بعدها فوراً.
147- من التدعيم للعمل الإيجابي مكافأته بالممتع وتنويع المكافآت.
148- من وسائل التدعيم المجدية، أن لا تكون بانتظام روتيني، لئلا يحدث الإشباع والملل.
149- التدعيم المتغير من أساليب تنشيط التحفيز والتوقع السعيد المفرح.
150- الجمع بين التدعيم المنتظم والتدعيم المفاجئ أجدى للإبقاء على التحفز النشط.