منتدى دار النجاح

الإشعارات
مسح الكل

366:خطوة عظيمة في طريق نجاحك.

13 مشاركات
1 الأعضاء
0 Reactions
9,434 مشاهدة
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

121-سؤال أطفالنا: ماذا تعلمت اليوم في المدرسة؟ لما يكبر يجعله لا ينام دون معرفة جديدة.
122- بعض الأسئلة ينبغي التوقف عندها؛ لتحويلها إلى فعل وتغيير وإنجاز فوري.
123- لا أحد يستطيع تشكيل أحد أو تغييره، لأن مسؤولية ذلك مسؤولية شخصية ذاتية.
124- إن أي تغيير نحدثه يعتبر مؤقتاً، ما لم نتحمل مسؤولية الاستمرار فيه واعتباره لازماً.
125- أفعالنا لها علاقة بالروابط العصبية المتعلقة بالمتعة أو الألم، وليس فقط القناعة الفكرية.
126- استراتيجية التخلص من عادة ما؛ له علاقة بضبط الارتباط العصبي لرؤيتنا والبدائل.
127- الذي يمنعنا من التغيير هو ثقافتنا الشخصية، وتمسكنا باعتقادات ظناً أنها لا تتغير.
128- لإحداث تغيير سريع علينا أن نوقن بأننا قادرون ونستطيع ذلك.
129- لتغيير شيء ما في حياتنا؛ نملك كل الوسائل التي تساعدنا على تحقيقه في داخلنا.
130- الخطوة الأولى للتغيير تحديد ما نريده، ومعرفة ما يمنعنا من تحقيقه والتصدي له.
131- المنافع الثانوية: كثيراً ما تكون عائقاً عن التخلي عما يضرنا ويعيقنا مما اعتدناه.
132- كثيراً ما يكون امتناعنا عن التغيير؛ عدم معرفتنا بالمكاسب الهائلة التي نحصل عليها.
133- كثيراً ما نراوغ في الإقدام على التغيير؛ إذا لم يكن الدافع والفاعلية قوية مؤثرة.
134- قرر التخسيس بدرجة ما، وتعهد أمام نفسك والآخرين، إن فشلت تأكل طعام الكلاب.
135- تخلص من المعتقدات المعوقة، ولا تحبس نفسك في سجن التكرار والاستسلام.
136- تخلص من معوقات البرمجة السابقة في حياتك، كما تتخلص من سماع أسطوانة قديمة.
137- إن كثير من مشاعرنا وسلوكياتنا أنماط مكررة بروابط اخترناها تدخل عقولنا وقلوبنا.
138- إن محفزات انفعالاتنا وسلوكياتنا أصبحت جزء منا بالتكرار والتبرير كعادة مستحكمة.
139- إن ما لا نستخدمه من انفعالاتنا وأحاسيسنا وقوانا يضمر ويتبدد، وإحيائه بالاستخدام.
140- اكتشف أن المعاودين للإدمان هم الذين لم يجدوا بديلاً يمتعهم ويسعدهم على الدوام.
141- تكييف التغيير العصبي: هو الاستمرار لخلق عادات جديدة تحل محل القديمة نهائياً.
142- تقوية سلوكياتنا الجديدة، هو بتجديد روابطها العصبية بالمتعة، حتى تصبح عادة.
143- نستطيع التكيف مع أي سلوك إذا فعلناه بالتكرار والقوة العاطفية الكافية.
144- قانون التكيف لخلق عادات إيجابية؛ هو تدعيمها بمكافآت عقلية أو عاطفية أو بدنية.
145- كما ندرب حيوان على سلوك من خلال مكافأته عليه، بإمكاننا أن نصنع ذلك مع أنفسنا.
146- نحن نعلم أن الألم الفوري الحادث لمخالفاتنا، يجعلنا نغير من سلوكنا بعدها فوراً.
147- من التدعيم للعمل الإيجابي مكافأته بالممتع وتنويع المكافآت.
148- من وسائل التدعيم المجدية، أن لا تكون بانتظام روتيني، لئلا يحدث الإشباع والملل.
149- التدعيم المتغير من أساليب تنشيط التحفيز والتوقع السعيد المفرح.
150- الجمع بين التدعيم المنتظم والتدعيم المفاجئ أجدى للإبقاء على التحفز النشط.

رد
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

151- الجوائز المفاجئة من أكبر عوامل الدعم على أن لا تكون فيها مغالاة مثبطة.
152- اربط نمط سلوكك الجديد بالسعادة ونمط سلوكك القديم بالآلام الحاصلة في التقهقر.
153- مفردات النجاح: علينا أن نكتشف ما نمتلكه من قوة الكلمات التي تحفزنا والآخرين.
154- إن الكلمات لها قوة شن الحروب أو إحداث السلام، أو بناء العلاقات أو هدمها.
155- ردة فعلنا الانفعالية هي التي تحدد نوع الكلمات المستعملة.
156- استخدام كلمة مخففة للانفعال تحد من عنفوانه، وتخفض مشاعر الاستياء، (متضايق).
157- الكلمات المستخدمة المخففة تستطيع خفض كيمياء انفعالنا الجسماني والمشاعري.
158- ان اختيار مفردات تصف انفعالاتنا، تزيد فيها أو تحد منها، وتبرمج عقلنا الباطن.
159- الكلمات التي نصف بها تجربتنا تصبح هي تجربتنا الحياتية، فلنحذر السلبي منها.
160- الكلمة المناسبة السديدة تؤثر فينا بدنيا وروحياً بلمح البصر.
161- على رغم حصيلتنا اللغوية الهائلة، إلا أننا لا نستخدم إلا عبارات قليلة مشاعرية.
162- يمكننا تحويل التوتر والقلق أمام محادثتنا الجماهير لصالحنا في ربطها بشجاعتنا.
163- التعبير الجيد المناسب الدقيق عن قدرتنا على تجاوز مخاوفنا كفيل بتحول مشاعرنا.
164- كثرة الحصيلة اللغوية عامل هام في قدرتنا على تلوين مشاعرنا كما نريد.
165- استخدم ثلاث مفردات تكسر حالة الملل والإحباط التي تمر بك، ولو بطريقة ساخرة.
166- يمكن تخفيف الحدة الانفعالية بمفردات ملطفة تستخدمها حين اللزوم.
167- لئلا نسيء إلى أطفالنا، ينبغي أن نكون حذرين في نوعية المفردات التي نستخدمها.
168- حدد وأكد على المفردات الإيجابية التي ترغب باستعمالها بدلاً عن السلبية.
169- لا ينبغي أن نسعى لطمس مشاعرنا السلبية بالكلية، لأن التغيير الحاد يرهقنا.
170- المفردات الإيجابية لا تزيد سعادتنا فحسب، بل تخلصنا من آلامنا المحبطة.
171- ينبغي أن ننتبه إلى مفرداتنا المعبرة عن آلامنا وإحباطنا، فنجتنب المغالية للحقيقة.
172- التعليم خلق روابط جديدة في علاقات الأشياء والأشخاص للتحول الإيجابي.
173- تعبيراتنا المجازية عن المواقف الحياتية، تدفعنا إلى التفاؤل أو التشاؤم.
174- ضع قائمة للاستعارات الإيجابية التي تصف لنا مواقف الحياة بأنها رحلة ولعبة و..الخ.
175- تغيير المفردات والاستعارات المستخدمة؛ هي التي تخفض مستوى التوتر السلبي..
176- تمنحنا الاستعارات الأمل في أن نثمر بجهودنا في أحد الفصول الأربعة، أوالفجر.
177- نوع الاستعارة اللفظية المستخدمة في العوائق، هي تصبح عائقاً آخر، فلنتجاوزها.
178- قوة المثابرة والإصرار، كأثر النقر والضرب في الصخر، يحفره أو يفتته في النهاية.
179- تغيير إحدى الاستعارات اللفظية (الذهنية) المحبطة، إلى أخرى مطمئنة تحل الإشكال.
180- قد لا تكون الحالة الشعورية لعمل أو وظيفة مناسبة في العلاقات الأسرية والاجتماعية.

رد
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

181- ضع كل نوع من الاستعارات الوصفية، لمجال من المجالات الحياتية التي تناسبها.
182- جاء ابني حزيناً لوفاة صديقه، فقلت له إنه كالشرنقة، تحول إلى فراشة، عند الله.
183- دلائل الانفعالات والعواطف: لسنا بحاجة إلى سبب حتى نشعر بالخير ونحن أحياء.
184- من الحكمة تحويل انفعالاتنا السلبية؛ إلى أخرى إيجابية تدعم حياتنا وحياة من معنا.
185- انفعالاتنا السلبية مؤشر ونداء لنا لعمل شيء مفيد إيجابي يغير حياتنا نحو الأفضل.
186- تركيزنا ومنهاج حياتنا هو الذي يحدد نوع الأحاسيس الناتجة عنها إحباطاً أو سعادة.
187- عندما تشعر بانفعال مؤلم: حدده، وانظر إليه كتجربة، وفكر في حسن التعامل معه بثقة.
188- عندما تكون في قلب المشكلة، استدعي قيمك، وثقة بنفسك، لابتكار الحلول المناسبة.
189- واجه انفعالك وشعورك السلبي؛ بالنجاحات المماثلة السابقة لنفس الشعور والتجارب.
190- حلل المواقف الصعبة عقلياً، وثق بأنك تسنطيع تمريرها بنجاح كما فعلت سابقاً.
191- اجعل فلسفتك الحياتية: أن لا تدع الانفعالات حتى تتفاقم، بل واجهها وهي صغيرة.
192- غير انفعالاتك غير المريحة فوراً، بفعل مضاد يعطيك مشاعر مختلفة تحد الأولى.
193- ما نهابه يتحول إلى مخاوف إذا لم نواجهه، ونقدم على التعامل معه.
194- شعورنا بالألم والضياع نداء لنا لتغيير إدراكنا وفهمنا للأشياء، لأننا سبباً في صناعتها.
195- إحساسنا بالغضب والثورة العارمة، كثيراً ما يكون لسوء تأويلنا وتصورنا للأشياء.
196- حالة الاحباط تتحول إلى انجاز إذا غيرنا أسلوب تعاملنا مع الحالة بالإقدام والفعل.
197- لا ينبغي أن نستسلم لشعورنا السلبي بخيبة الأمل، بل نقاوم أو نلين للحلول الممكنة.
198- الشعور بالذنب ينبغي توقفه من خلال عمل وفعل جديد يدعو للتمسك بالقيمة المهدرة.
199- الشعور بعدم الكفاءة والثقة، نداء لتحسين القدرات، أو ممارستها دون خوف وبثقة.
200- الشعور بالضغوط والاكتئاب يواجه بتجزيئ ما يمكن السيطرة عليه منها، فيخف.
201- الشعور بالوحدة نداء لنا للقيام بالتواصل مع آخرين يهبوننا الشعور بالأنس والطاقة.
202- دون مشاعر القوة العشرة التي يمكننا أن نواجه بها أنماط المشاعر التي تعوقنا.
203- مشاعر القوة: ازرع مشاعر الحب والدفء فهو سلوك الناجحين وأصحاب المعجزات.
204- 2. اغرس مشاعر التقدير والعرفان بالجميل لأنه شاطي الروح فينا.
205- 3. نم فضولك كالأطفال لأنه طريق النمو والمعرفة.
206- 4. تنمية روح الإثارة والولع هي التي تقودنا في الاتجاه الذي نرغب به.
207- 5. ضع نفسك في حالة العزيمة والقوة الدائمة النشاط.
208- 6. أسلوب المرونة هو الذي يصحح مسارنا، ويقود مسرتنا إلى النجاح.
209- 7. ثقتك بأنك تستطيع تكرار نجاحك، والنجاح الجديد، اجعلها شعاراً.
210- 8. البشاشة الدائمة تجعلك تشع سعادة وفرح؛ وتمنحك قوة مواجهة التحديات.

رد
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

211- 9.الرعاية والاهتمام بصحتك يمنحك طاقة تحويل التحديات إلى دروس تعلم.
212- 10.ليس هناك أجمل من الشعور بفرح الإنجاز، وهو يعتبر عطاء الحياة وسرها.
213- كل انفعال سلبي يمر بك؛ واجهه بمشاعر القوة العشرة السابقة.
214- التحدي العقلي: معرفة ما تريد فعله غير كافية، ولابد من وضع المعرفة في الفعل.
215- إن طريقة تفكيرنا فيما نجحنا فيه لا تسعفنا على الدوام إلا بالاستمرار في النجاح.
216- لاينبغي أن نقتني شيئاً لنخزنه، بل لا بد من استخدامه وهكذا معرفتنا وتطويرنا لأنفسنا.
217- إذا كنا لا نستطيع التحكم بهبوب الرياح؛ لكننا نستطيع التحكم بالأشرعة التي توجهنا.
218- الناجحون متزنون: لأنهم يخصصون 10% للتفكير في المشكلة، و90% لحلها.
219- السيطرة الفورية على أنماطنا العقلية والوجدانية، يكون بالإيجابية والواقعية والتوازن.
220- تنقية عقولنا ومشاعرنا من الحشائش المتطفلة الضارة، يمنحنا طاقات إيجابية.
221- تعود لعشرة أيام مقبلة على الإيجابية فقط، ومواجهة أي شيء سلبي بتبديله وتحويله.
222- برنامج التحدي العقلي لعشرة أيام، هو التركيز على الحلول وليس المشكلات.
223- تبني أسلوب الالتزام الجاد بالقيم والمفردات والمشاعر والسلوكيات الإيجابية.
224- دون تحديك للأنماط غير الداعمة، وشارك أحدهم في ذلك، واطلب الدعم الأسري.
225- تغذية عقلك باطلاع يومي لصفحات أو فكرات يجعلك في وضعية بطولية ناجحة.
226- النجاح والخبرات والقدرات عملية تراكمية تمنحك الثقة والقوة الدافعة لنجاحك.
227- تدريب العشرة أيام الإيجابية، يجعلك تعرف كيف تعود لمسارك كلما خرجت عنه.
228- الاختلاف بين الناس هو اختلافهم في طريقة تفسير الأمور، ولكلٍ نظام تقويم خاص.
229- الاستعارات المجازية وتعبيراتنا تفسر غموض سلوكياتنا وعلاج مسبباتها أيسر الحلول.
230- فهم نظامنا التقويمي يبين آلية اتخاذ قراراتنا وطبيعة تصرفاتنا وميولنا، ومخاوفنا كذلك.
231- السلوكيات وحدها لا تفسر العلاقات الإنسانية، ولا بد من فهم أنماط الشخصية والدوافع.
232- التقويم السليم للمواقف والحياة والفرص، يخلق حياة وقرارات سليمة.
233- عدم التحكم في الانطباعات السلبية؛ سيسيطر على مشاعرنا ويجعلنا تبعاً لإحباطاتها.
234- التقديرات الجيدة وتوقعات الإنجاز والنجاح، وأن نضع جهدنا في طريقها فنحصلها.
235- قراراتنا في حالة الثقة والتوقعات الإيجابية هي التي توصلنا إلى النجاح المنشود.
236- نظام الأسئلة التقويمية المناسبة؛ هي التي تضعنا في طريق إجاباتها القوية المنجزة.
237- تحصيل السعادة واجتناب الألم ليس هو الطريق الوحيد لتحصيل نتائجهما المرغوبة.
238- إن معتقداتنا في كثير من الأحيان تسبب لنا متاعب؛ لتحميلنا إياها بعض أغلاطنا.
239- تقويم الحياة والناس والفرص، بالتجارب المرجعية دون فلترة، قد يدفعنا إلى الشك.
240- اختيار تجارب معينة ماضية، دون غيرها قد يدفعنا إلى التردد في جدوى تقويماتنا.

رد
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

241- البراعة الفائقة هي نتيجة كثرة التجارب، واختيار أسئلة جديدة تؤدي إلى وقائع جديدة.
242- نستطيع القيام بتغييرات شاملة إذا أجرينا تغييراً في أحد العناصر المكونة لقراراتنا.
243- يمكننا تغيير الحالة السلبية إذا ركزنا على الضد من الحالة، وتناسينا الفشل تماماً.
244- مهما كانت المهمة صعبة؛ فإن التركيز على أجزائها السهلة وإنجازها تباعاً فننجح.
245- شخصيتك: قيمك وقواعدك: ونجاحنا هو قرارنا في العيش وفق ما اخترناه بقوة.
246- الاحترام والاعجاب لمن يعيش وفق قراراته وقيمه ومبادئه بانسجام.
247- النجاح هو ما تركز عليه من الالتزام بقيم وقواعد واضحة وذات مغزى تحسيني.
248- قراراتنا تمثل مجموعة من القيم والمعتقدات والمشاعر؛ التي تجلب لنا السعادة.
249- القيم والمبادئ الجالبة للسعادة هي التي تحركنا وتجلب لنا الحب والحرية والأمان..
250- ينبغي أن لا نخلط بين قيم الغايات وقيم الوسائل؛ فالأولى لا يستغنى عنها بعكس الثانية.
251- إن تحقيق قيم الوسائل ليس بالضرورة يحقق لنا السعادة والإشباع النفسي والرضا.
252- بمجرد تحديدنا لقيمنا وترتيبها، يكشف لنا الطريق إلى أهدافنا الحقيقية في الحياة.
253- جدولة قيمنا وترتيبها هو الطريق المباشر إلى البدء بكيفية الوصول إلى إنجازاتنا.
254- إن اتخاذ قرار ما ليس سوى انعكاس لقيمنا واهتماماتنا.
255- إن تحقيق قيم النجاح، يحتاج منا التضحية ببعض قيم مخاوفنا وما نحذره.
256- إن إدراكنا لقيمنا في الحياة؛ وما يمكننا من تلبية عواطفنا النبيلة، يحدد مسارنا الصحيح.
257- إن إدراكنا لما يؤلمنا ويحز في نفوسنا بشدة، ينبغي أن لا نراه في جدول أهدافنا.
258- قراراتنا الواعية هي التي تحدد مصيرنا في الحياة، والسعادة التي يجلبها هذا المصير.
259- لا تنظر إلى قيمك المدونة على أنها حبر على ورق؛ بل اجعلها نصب عينيك دائماً.
260- لا تنتظر السعادة من خارجك، ولا تربطها بما تنجزه من أعمال، أو تملكه من أشياء.
261- لا يجب أن يحدث شيء ما حتى أكون سعيداً، لأن كوننا على قيد الحياة فهو السعادة.
262- قواعدنا ومبادئنا الشخصية هي التي تقاضينا بالحكم على تصرفاتنا أنها تسعدنا أو لا.
263- علينا أن نفحص قواعدنا من خلال منجزاتنا لنرى إذا كانت تجلب لنا السعادة أم الفشل.
264- نحن الذين نخترع قواعدنا الجالبة لتعاستنا وآلامنا، وأخرى الجالبة لسعادتنا على الدوام.
265- تحررنا من القواعد القديمة الظرفية، قد يكون مجديا في تغيير قواعد لعبة الحياة اليوم.
266- الشعور بالنجاح ليس هو النجاح، فكم من ناجح يشعر بالتعاسة حتى لو ملك العالم.
267- هناك قواعد للشعور بالسعادة والأمان وقوة الأهداف المؤدية إليهما.
268- القاعدة الحرجة المحبطة: هي التي يستحيل تطبيقها، أو أنها خارج سيطرتك، ومعقدة.
269- حدد متطلبات نجاحك، وأن تكون محبوباً، وأن تكون واثقاً، ومتميزاً.
270- المشكلات مع الآخرين: إما للشعور بخرق قواعدي، أو فشلي في قواعد التعامل معهم.

من فضلك: أنقر على صفحة المشاركة 2 لترى وتستكمل قراءة الخطوات العظيمة للنجاح: ---->

رد
الصفحة 2 / 3
شارك: