منتدى دار النجاح

الإشعارات
مسح الكل

ملخص: خطوات عظيمة في طريق نجاحك

2 مشاركات
1 الأعضاء
0 Reactions
1,556 مشاهدة
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

خلاصة كتاب "خطوات عظيمة" لأنتوني روبنز

  1. قوة النجاح: مصيرنا تصنعه أحلامنا، وتحدده قراراتنا، وتنفذه التزاماتنا.
  2. مواهبنا تطمسها أو تنميها قراراتنا، وبدعم المعايير الإيجابية يحدث الفارق.
  3. كل شجاع يستطيع تجاوز وتغيير بيئته بدرجة ما، والعضلة المستخدمة تقوى بالاستعمال.
  4. التعلم من أخطاء الماضي وتجاوزها؛ يصنع النجاح والمستقبل، من خلال المبادرة.
  5. كثيراً ما يعود الفشل إلى التردد في القرارات الصائبة، والإعاقة تتعلق بالإرادة.
  6. التحديد الدقيق لحلمك يعينك على إنجازه، ودرجة الدافعية هي التي تجعل أحلامنا حقيقة.
  7. التخلص من أفكارنا غير الضرورية، يفتح لنا طريق العبور إلى النجاح.
  8. عشر دقائق يومية لتحديد أهدافنا، يكفل لنا النجاح في إنجازها، إذا حددنا زمن البدء والفعل.
  9. تحديد أهداف نموك المادي والمغامر، وزمن النتيجة، يحقق لك مرادك، باتخاذ الوسائل.
  10. تحديد تطوعك في الخير، وسبيله في الناس يسعدك، بخطوات إيجابية تقربك من أهدافك.
  11. إنجازاتك تحدد طريقة شعورك: وتوجد السبب وراء قوة دافعك وتكيفك العقلي من جديد.
  12. الاهتمام وحده لا يحقق الهدف، وإنما الالتزام به والإصرار عليه.
  13. وصفة النجاح الشاملة: الدقة والوضوح في الهدف مع التركيز والليونة.
  14. لا تشتت تفكيرك في النتائج البعيدة، وركز على الأفعال والنتائج القريبة.
  15. ما يطرأ على شخصيتك ومهاراتك أثناء التغيير هي المكافأة النهائية.
  16. ليست سعادتك فيما تنجزه؛ وإنما في الاتجاه الذي تسير فيه.
  17. تحقيق الأهداف ليست نهاية، وإنما تمهيد لتحقيق النمو العقلي والوجداني المستمر.
  18. المصدر الدائم للإلهام؛ ما يتعلق بتحقيق تعاطف ما مع الآخرين.
  19. أن تقوم من فراشك بهمة ونشاط؛ لا بد من مهمة وعمل يكون بانتظارك أن تفعله.
  20. فكر في أمر ممتع أنجزته وكان أمامه عقبات، وأهدافك اليوم تستطيع تجاوز عقباتها.
  21. مخاوفنا: عدم القيام بالعمل أشد ألماً من القيام به؛ مع ما يحققه لنا من سعادة وصحة.
  22. الإنسان هو الوحيد الذي بإمكانه تحويل تحمل الألم؛ إلى سعادة أخلاقية وانتصار.
  23. إن مصيرنا يحدده نوع الرابط الذي نربط به آلامنا أو سعادتنا؛ سلباً أو إيجاباً.
  24. كثير منا يخشى أن يخسر جهده ومغامرته في تحقيق مكاسب جديدة.
  25. إنجازات كثير من الناجحين هي في حقيقتها إنجاز للسعادة واجتناب للألم.
  26. سبب فشلنا يعود إلى مشاعرنا المختلطة وأفكارنا غير الواضحة.
  27. التدقيق في سلم مشاعرنا السلبية والإيجابية؛ يمنحنا القدرة على التحكم في تصرفاتنا.
  28. إذا كان التغيير يحولك من ألم إلى ألم آخر، فاجعل الألم قوة دافعة صديقة لنجاحك.
  29. ليست قوة الإرادة هي المطلوبة فحسب، بل ما يرتبط بها من متعة الفوز وليس الألم.
  30. النجاح أن تعيش بقدر هائل من السعادة، وقليل جداً من الألم، وبمشاركة الآخرين.
  31. التسويف والمماطلة: لتجنب الألم يزيد في حدته، حدد ما يجب فعله وارتباطاته السعيدة.
  32. إذا لاحظت تفوقك العاطفي والفكري في منجزاتك، فاعمل على تكرارها مرة أخرى.
  33. ليس حصولنا على النجاحات هو الذي يسعدنا، وإنما شعورنا بالأفضلية معها يسعدنا.
  34. حتى تشعر بالسعادة التامة غير اهتماماتك وتركيزك، وتذكر لحظات سعادة ماضية.
  35. تجربة الإحساس السعيد تتطلب؛ التركيز والاهتمام العقلي وجدانياً، على ما يمنحك ذلك.
  36. التحكم الجسدي الإيجابي هو الذي يمنحنا المتطلبات الإيجابية الفسيولوجية للسعادة.
  37. بعض الصغائر تحدث فارقاً، قف دقيقة مبتسماً خمس مرات يومياً أمام المرآة وترى.
  38. عش حياتك العريضة بابتسامة مشرقة؛ في جميع الظروف، وسترى سعادة الأطفال.
  39. توسيع مجالك العاطفي وأحاسيسك الجميلة، تغير وظائفك الجسمية باتجاه الأفضل.
  40. ما يغضبنا يمكننا أن نضحك منه وعليه، فهذه السلوكيات (المشاعر) برمجة.
  41. طريقة شعورنا: هي التي تحدد أفكارنا وانفعالاتنا (وتخيلاتنا) فاختر ما يمنحك القوة.
  42. ما نركز عليه نقع فيه، حتى في مخاوفنا، إذا خفنا من السقوط نسقط.
  43. حركة ما، تولد العاطفة المناسبة، اقفز على رجل واحدة وسترى أنك تَضحَك وتُضحِك.
  44. نوع الأسئلة هو الذي يحدد نوع الإجابات والتفكير والحالة الشعورية كذلك.
  45. تغييراً في نوع الأسئلة حين التركيز على هدف، كفيل بالمقارنة بين الألم والسعادة.
  46. الاختلاف بيننا هو في طريقة تلقينا للصور الذهنية، ونوع المشاعر التي تولدها.
  47. مئات الوسائل الإيجابية التي يمكننا بها ضبط انفعالاتنا بعيداً عن التدخين وأمثاله.
  48. للتحول من الألم إلى السعادة، فكر بأسعد الذكريات، وقم بما يسعدك فوراً.
  49. المعتقدات مدمرة أو معمرة: وهي العجلة التي تقودنا إلى النجاح أو الفشل.
  50. عندما نعطي عقلنا يقينا ما؛ فإن جهازنا العصبي يستجيب للأمر ويحرك جسدنا تبعاً له.
  51. لا تؤثر فينا الأحداث: إلا بمقدار ما نسمح لها، وما نحمِّلُها من المعاني في قلوبنا وعقولنا.
  52. الناس يتصرفون حسب اعتقاداتهم، والبؤس أو السعادة نتيجة لمعتقد بائس أو سعيد.
  53. تشكل معتقداتنا ما يشبه النبوءة التي تحقق ذاتها، وللتخلص من السلبية علينا تغيير ما.
  54. اختياراتنا تؤهلنا أن نلقي على الأحداث معاني رفيعة أو وضيعة، نجاح أو فشل.
  55. اعتقاداتنا معمِّرَة أو مُدمِّرَة، في مواجهة وتفسير أحداث ووقائع الحياة، فماذا نختار؟.
  56. تأكيداتنا عن أنفسنا ليست بالضرورة من صنعنا، لكن يمكننا أن نجعلها كذلك بالتخيل.
  57. نستطيع تحويل الفكرة إلى معتقد إذا وفرنا التجارب المؤيدة لها، وتغييرها كذلك.
  58. الشعور الراسخ بالتأكد (المعتقد) يساعدنا على إنجاز أشياء عظيمة.
  59. أنماط سلوكنا مبنية على معتقدات كوَّنَّاها عبر الزمن، والمراجعة تفيدنا في التغيير.
  60. مستويات مصدر أفكارنا ثلاثة: إما الرأي- أو الاعتقاد – أو الإيمان الراسخ.
  61. طاقة الاعتقادات: توفر علينا جانب التفكير والحيرة والتردد، وتشحننا بالطاقة المطلوبة.
  62. الإيمان الراسخ يثير فينا انفعالاً شديداً ودافعية تدفعنا لتجاوز كل أنواع العقبات.
  63. اليقين القوي والتجارب المؤيدة، تدعم تحويل آرائنا واعتقاداتنا إلى إيمان راسخ.
  64. الاعتقادات القوية عند مضطربي الشخصية، تظهر واضحة التأثير في تكوينهم الجسدي.
  65. سر النجاح: هو توظيف قدرتنا الأكثر قوة، في وضعها بحالة اليقين المطلق.
  66. عقولنا لا تفرق بين الخيال والحقيقة حينما يتملكنا اليقين بنجاحنا وإقدامنا على الإنجاز.
  67. كثيراً ما يكون أدعياء الواقعية الإنجازية خوَّافين، وهذا ما يمنحهم التردد في النجاح.
  68. الفرق بين المتفائل وغيره؛ أن الأخير تمده عاطفته بقوة الاستمرار، حتى يتقن مهارته.
  69. طريقة تعاملنا مع الشدائد هي التي تشكل حياتنا، فالمتشائم يرى المشكلة دائمة وعامة.
  70. القدرة على وضع حد للمشكلات وتحجيمها، هو السيطرة على أحد أجزائها دون تسويف.
  71. المتفائلون والمشكلات: يرونها تجارب وخبرات، ويراها الفاشلون سمات شخصية قاهرة.
  72. يبدأ التقدم باستبدال الاعتقادات المعيقة بأخرى إيجابية، من خلال الشك والتساؤل.
  73. لنستمر سعداء؛ علينا أن نستمر في تحسين أدائنا وأدواتنا باستمرار في كل صعيد.
  74. لا يأتينا القلق من وعلى حياتنا؛ طالما أننا نحسن فيها ونتقدم بشكل دائم.
  75. التحسين الطفيف الدائم المستمر لا بد أن يحدث فارقاً.
  76. كتابة اعتقاداتك المؤيدة والمثبطة؛ يبين لك الأكثر تأثيراً على فاعليتك وتقدمك.
  77. حدد ثلاثا من الاعتقادات المؤيدة لأحلامك؛ وادعمها بالفاعلية وسترى نجاحك مؤكداً.
  78. زعزع أركان اعتقادين مثبطين بتحديد النتائج السلبية لهما، واستبدلهما بآخرين إيجابيين.
  79. لدينا قدرة هائلة على الإنجاز إذا كان لدينا إيمان راسخ بتوظيف قوة هائلة من اليقين.
  80. نوع الأسئلة كشعاع الليزر للوعي الإنساني وتوجهه، وتجاوز عقباته.
  81. الناجحون والأسئلة: الناجحون يطرحون أسئلة وجيهة، والفاشلون يطرحون أسئلة مثبطة.
  82. تغيير حياتنا مرتبط بتغيير طبيعة أسئلتنا حولها، تقويماً وتخيلاً وقرارت.
  83. أسئلة الأطفال أكثر براءة وجرأة، وتقليدها مجدي للناجحين.
  84. إن معيار تشكيل حياتنا هو نوع الأسئلة التي نقوم بطرحها على عقولنا وقلوبنا.
  85. تخلق الأسئلة الجديدة الجيدة؛ حياة جديدة جيدة، وجودتها هي التي تمنحك الحلول.
  86. إن كل أنواع التقدم الإنساني سبقها أسئلة من نوع خاص وجيد.
  87. القدرة الاستيعابية لعقولنا لا يمكن حصرها لسعتها، والأسئلة تحدد نوع نجاحها.
  88. عقولنا أكبر حاسب آلي يعطينا الجواب الذي نسأل عنه، وبالدرجة من قوة السؤال نفسه.
  89. الأسئلة التي ينبغي طرحها، هي ما الأمور التي بإمكاني فعلها، وليس ما لا أستطيعه.
  90. الشك سبب قوي وكبير لعدم اليقين بالعلاقات الحميمية.
  91. الناجح والمشكلات: لا يعتبرها عقبات؛ بل الطريقة السلبية في التعامل معها أو حلها.
  92. الأسئلة المصيرية ليست التي تطرحها، بمقدار ما هي التي تفشل في طرحها.
  93. الأسئلة الممتعة هي التي ترفع من معنوياتك، وتدفعك في طريق التميز الإنساني.
  94. البدين عليه أن يغير الأسئلة التي يطرحها على نفسه، في مواجهة ما يتناوله من طعام.
  95. نوعية الأسئلة هي التي تغير اتجاهنا نحو ما نركز عليه في حياتنا، ويمنحنا ما نريد.
  96. يختلف الأثر الشعوري الذي تحدثه الأسئلة المجدية؛ عن أثر تكرار التعزيزات اللفظية.
  97. سؤال من يحقق مثل طموحاتك يقربك من الحلول والإنجازات المطلوبة لتقليده.
  98. الحرص على معرفة إجابات تساؤلاتك، من الآخرين يعد ثروة تحقق طموحاتك.
  99. نوعية الإجابات تتعلق بنوعية الأسئلة التي يتم طرحها، وخاصة التي تحتاج إلى حلها.
  100. الإنسان فطر على حرية الاختيار، ولذا يمكننا أن نركز على شيء نختاره فيحدث فارقاً.
  101. قوة التركيز: ما نفكر فيه ونركز عليه نجد منه الكثير، والطلب هو الذي يحقق مرادنا.
  102. طريقة طرح الأسئلة المركزة، هي التي تجعل الأشياء ممكنة أو مستحيلة.
  103. الإجابات غير المتوقعة، تكون حاضرة في حال سألت الأسئلة المناسبة لها باستمرار.
  104. غالباً ما تكون الأسئلة الصباحية المرتبطة بمشاعر السعادة هي المحفز اليومي.
  105. ما الذي يجعلني أشعر بالفخر والحب والثقة؟ ويستدعي مني أن أكون عند هذا الظن؟.
  106. إذا كانت الأسئلة الصباحية مصدر القوة، فإن الأسئلة المسائية مصدر الشحن الوجداني.
  107. الإجابات لا تحيرنا، لأن الأسئلة الجيدة هي التي تستدعيها، وهي الأصعب.
  108. سؤال الأهمية يتصدى للقوة الدافعة السلبية، وسؤال الكيفية يتصدى لصعوبات الإنجاز.
  109. سؤال أطفالنا: ماذا تعلمت اليوم في المدرسة؟ لما يكبر يجعله لا ينام دون معرفة جديدة.
  110. بعض الأسئلة ينبغي التوقف عندها؛ لتحويلها إلى فعل وتغيير وإنجاز فوري.
  111. المسؤولية الشخصية: لا أحد يستطيع تشكيل أحد أو تغييره، لأن مسؤولية ذلك شخصية.
  112. إن أي تغيير نحدثه يعتبر مؤقتاً، ما لم نتحمل مسؤولية الاستمرار فيه واعتباره لازماً.
  113. أفعالنا لها علاقة بالروابط العصبية المتعلقة بالمتعة أو الألم، وليس فقط القناعة الفكرية.
  114. استراتيجية التخلص من عادة ما؛ له علاقة بضبط الارتباط العصبي لرؤيتنا والبدائل.
  115. الذي يمنعنا من التغيير هو ثقافتنا الشخصية، وتمسكنا باعتقادات ظناً أنها لا تتغير.
  116. لإحداث تغيير سريع علينا أن نوقن بأننا قادرون ونستطيع فعل ذلك.
  117. لتغيير شيء ما في حياتنا؛ نملك كل الوسائل التي تساعدنا على تحقيقه في داخلنا.
  118. الخطوة الأولى للتغيير تحديد ما نريده، ومعرفة ما يمنعنا من تحقيقه والتصدي له.
  119. كثيراً ما تكون المنافع الثانوية عائقاً عن التخلي عما يضرنا ويعيقنا مما اعتدناه.
  120. كثيراً ما يكون امتناعنا عن التغيير؛ عدم معرفتنا بالمكاسب الهائلة التي نحصل عليها.
  121. قوة الدافع والفاعلية: كثيراً ما نراوغ في الإقدام على التغيير؛ إذا لم يكن لنا دافعية.
  122. قرر التخسيس بدرجة ما، وتعهد أمام نفسك والآخرين، إن فشلت تأكل طعام الكلاب.
  123. تخلص من المعتقدات المعوقة، ولا تحبس نفسك في سجن التكرار والاستسلام.
  124. تخلص من معوقات البرمجة السابقة في حياتك، كما تتخلص من سماع أسطوانة قديمة.
  125. إن كثيراً من مشاعرنا وسلوكياتنا أنماط مكررة بروابط اخترناها تدخل عقولنا وقلوبنا.
  126. إن محفزات انفعالاتنا وسلوكياتنا أصبحت جزء منا بالتكرار والتبرير كعادة مستحكمة.
  127. إن ما لا نستخدمه من انفعالاتنا وأحاسيسنا وقوانا يضمر ويتبدد، وإحيائه بالاستخدام.
  128. اكتشف أن المعاودين للإدمان هم الذين لم يجدوا بديلاً يمتعهم ويسعدهم على الدوام.
  129. تكييف التغيير العصبي هو الاستمرار لخلق عادات جديدة تحل محل القديمة نهائياً.
  130. تقوية سلوكياتنا الجديدة، هو بتجديد روابطها العصبية بالمتعة، حتى تصبح عادة.
  131. قوة التكيف: نستطيعها مع أي سلوك إذا فعلناه بالتكرار، والقوة العاطفية الكافية.
  132. قانون التكيف لخلق عادات إيجابية؛ هو تدعيمها بمكافآت عقلية أو عاطفية أو بدنية.
  133. كما ندرب حيوان على سلوك من خلال مكافأته عليه، بإمكاننا أن نصنع ذلك مع أنفسنا.
  134. نحن نعلم أن الألم الفوري الحادث لمخالفاتنا، يجعلنا نغير من سلوكنا بعدها فوراً.
  135. من التدعيم للعمل الإيجابي مكافأته بالممتع وتنويع المكافآت.
  136. من وسائل التدعيم المجدية، أن لا تكون بانتظام روتيني، لئلا يحدث الإشباع والملل.
  137. التدعيم المتغير من أساليب تنشيط التحفيز والتوقع السعيد المفرح.
  138. الجمع بين التدعيم المنتظم والتدعيم المفاجئ؛ أجدى للإبقاء على التحفز النشط.
  139. الجوائز المفاجئة من أكبر عوامل الدعم على أن لا تكون فيها مغالاة مثبطة.
  140. اربط نمط سلوكك الجديد بالسعادة، ونمط سلوكك القديم بالآلام الحاصلة في التقهقر.
  141. مفردات النجاح: علينا أن نكتشف ما نمتلكه من قوة الكلمات التي تحفزنا والآخرين.
  142. إن الكلمات لها قوة شن الحروب أو إحداث السلام، أو بناء العلاقات أو هدمها.
  143. ردة فعلنا الانفعالية هي التي تحدد نوع الكلمات المستعملة.
  144. استخدام كلمة مخففة للانفعال تحد من عنفوانه، وتخفض مشاعر الاستياء، (متضايق).
  145. الكلمات المستخدمة المخففة تستطيع خفض كيمياء انفعالنا الجسماني والمشاعري.
  146. ان اختيار مفردات تصف انفعالاتنا، تزيد فيها أو تحد منها، وتبرمج عقلنا الباطن.
  147. الكلمات التي نصف بها تجربتنا تصبح هي تجربتنا الحياتية، فلنحذر السلبي منها.
  148. الكلمة المناسبة السديدة تؤثر فينا بدنيا وروحياً بلمح البصر.
  149. على رغم حصيلتنا اللغوية الهائلة، إلا أننا لا نستخدم إلا عبارات قليلة مشاعرية.
  150. يمكننا تحويل التوتر والقلق أمام محادثتنا الجماهير لصالحنا في ربطها بشجاعتنا.
  151. التعبير الجيد: المناسب الدقيق عن قدرتنا على تجاوز مخاوفنا كفيل بتحول مشاعرنا.
  152. كثرة الحصيلة اللغوية عامل هام في قدرتنا على تلوين مشاعرنا كما نريد.
  153. استخدم ثلاث مفردات تكسر حالة الملل والإحباط التي تمر بك، ولو بطريقة ساخرة.
  154. يمكن تخفيف الحدة الانفعالية بمفردات ملطفة نستخدمها حين اللزوم:"لا يهم.أنا أقوى".
  155. لئلا نسيء إلى أطفالنا، ينبغي أن نكون حذرين في نوعية المفردات التي نستخدمها.
  156. حدد وأكد على المفردات الإيجابية؛ التي ترغب باستعمالها بدلاً عن السلبية.
  157. لا ينبغي أن نسعى لطمس مشاعرنا السلبية بالكلية، لأن التغيير الحاد يرهقنا.
  158. المفردات الإيجابية لا تزيد سعادتنا فحسب، بل تخلصنا من آلامنا المحبطة.
  159. ينبغي أن ننتبه إلى مفرداتنا المعبرة عن آلامنا وإحباطنا، فنجتنب المغالية للحقيقة.
  160. التعليم خلق روابط جديدة في علاقات الأشياء والأشخاص للتحول الإيجابي.
  161. قوة تعبيراتنا المجازية: عن المواقف الحياتية، تدفعنا إلى التفاؤل أو التشاؤم.
  162. ضع قائمة للاستعارات الإيجابية التي تصف لنا مواقف الحياة بأنها رحلة ولعبة و..الخ.
  163. تغيير المفردات والاستعارات المستخدمة؛ هي التي تخفض مستوى التوتر السلبي.
  164. تمنحنا الاستعارات الأمل في أن نثمر بجهودنا في أحد الفصول الأربعة، أو الفجر.
  165. نوع الاستعارة اللفظية المستخدمة في العوائق، هي تصبح عائقاً آخر، فلنتجاوزها.
  166. قوة المثابرة والإصرار، كأثر النقر والضرب في الصخر، يحفره أو يفتته في النهاية.
  167. تغيير إحدى الاستعارات اللفظية (الذهنية) المحبطة، إلى أخرى مطمئنة تحل الإشكال.
  168. قد لا تكون الحالة الشعورية لعمل أو وظيفة، مناسبة في العلاقات الأسرية والاجتماعية.
  169. ضع كل نوع من الاستعارات الوصفية، لمجال من المجالات الحياتية التي تناسبها.
  170. جاء ابني حزيناً لوفاة صديقه، فقلت له إنه كالشرنقة، تحول إلى فراشة عند الله.
  171. دلائل الانفعالات والعواطف: لسنا بحاجة إلى سبب حتى نشعر بالخير ونحن أحياء.
  172. من الحكمة تحويل انفعالاتنا السلبية؛ إلى أخرى إيجابية تدعم حياتنا وحياة من معنا.
  173. انفعالاتنا السلبية مؤشر ونداء لنا لعمل شيء مفيد إيجابي، يغير حياتنا نحو الأفضل.
  174. تركيزنا ومنهاج حياتنا هو الذي يحدد نوع الأحاسيس الناتجة عنها إحباطاً أو سعادة.
  175. عندما تشعر بانفعال مؤلم: حدده، وانظر إليه كتجربة، وفكر في حسن التعامل معه بثقة.
  176. عندما تكون في قلب المشكلة، استدعي قيمك، وثقة بنفسك، لابتكار الحلول المناسبة.
  177. واجه انفعالك وشعورك السلبي؛ بالنجاحات المماثلة السابقة لنفس الشعور والتجارب.
  178. حلل المواقف الصعبة عقلياً، وثق بأنك تستطيع تمريرها بنجاح كما فعلت سابقاً.
  179. اجعل فلسفتك الحياتية: أن لا تدع الانفعالات حتى تتفاقم، بل واجهها وهي صغيرة.
  180. غير انفعالاتك غير المريحة فوراً، بفعل مضاد يعطيك مشاعر مختلفة تحدُّ الأولى.
  181. مقاومة المقاومة: ما نهابُهُ يتحول إلى مخاوف إذا لم نواجهه، ونقدم على التعامل معه.
  182. شعورنا بالألم والضياع نداء لنا لتغيير إدراكنا وفهمنا للأشياء، لأننا سبباً في صناعتها.
  183. إحساسنا بالغضب والثورة العارمة، كثيراً ما يكون لسوء تأويلنا وتصورنا للأشياء.
  184. حالة الاحباط تتحول إلى انجاز إذا غيرنا أسلوب تعاملنا مع الحالة بالإقدام والفعل.
  185. لا ينبغي أن نستسلم لشعورنا السلبي بخيبة الأمل، بل نقاوم أو نلين للحلول الممكنة.
  186. الشعور بالذنب ينبغي توقفه من خلال عمل وفعل جديد يدعو للتمسك بالقيمة المهدرة.
  187. الشعور بعدم الكفاءة والثقة، نداء لتحسين القدرات، أو ممارستها دون خوف وبثقة.
  188. الشعور بالضغوط والاكتئاب يواجه بتجزيء ما يمكن السيطرة عليه منها، فيخف.
  189. الشعور بالوحدة نداء لنا للقيام بالتواصل مع آخرين يهبوننا الشعور بالأنس والطاقة.
  190. دون مشاعر القوة العشرة التي يمكننا أن نواجه بها أنماط المشاعر التي تعوقنا.
  191. مشاعر القوة: ازرع مشاعر الحب والدفء فهو سلوك الناجحين وأصحاب المعجزات.
  192. اغرس مشاعر التقدير والعرفان بالجميل لأنه شاطئ الروح فينا.
  193. نمِ فضولك كالأطفال، لأنه طريق النمو والمعرفة.
  194. تنمية روح الإثارة والولع بالتغيير، هي التي تقودنا في الاتجاه الذي نرغب به.
  195. ضع نفسك في حالة العزيمة والقوة الدائمة النشاط.
  196. أسلوب المرونة هو الذي يصحح مسارنا، ويقود مسيرتنا إلى النجاح.
  197. ثقتك بأنك تستطيع تكرار نجاحك، والنجاح الجديد، اجعلها شعاراً.
  198. البشاشة الدائمة تجعلك تشع سعادة وفرح؛ وتمنحك قوة مواجهة التحديات.
  199. الرعاية والاهتمام بصحتك يمنحك طاقة تحويل التحديات إلى دروس تعلم.
  200. ليس هناك أجمل من الشعور بفرح الإنجاز، وهو يعتبر عطاء الحياة وسرها.
  201. التحدي العقلي: كل انفعال سلبي يمر بك؛ واجهه بمشاعر القوة العشرة السابقة.
  202. معرفة ما تريد فعله غير كافية، ولابد من وضع المعرفة في الفعل.
  203. إن طريقة تفكيرنا فيما نجحنا فيه لا تسعفنا على الدوام إلا بالاستمرار في النجاح.
  204. لا ينبغي أن نقتني شيئاً لنخزنه بل لا بد من استخدامه وهكذا معرفتنا وتطويرنا لأنفسنا.
  205. إذا كنا لا نستطيع التحكم بهبوب الرياح؛ لكننا نستطيع التحكم بالأشرعة التي توجهنا.
  206. الناجحون متزنون: لأنهم يخصصون 10% للتفكير في المشكلة، و90% لحلها.
  207. السيطرة الفورية على أنماطنا العقلية والوجدانية، يكون بالإيجابية والواقعية والتوازن.
  208. تنقية عقولنا ومشاعرنا من الحشائش المتطفلة الضارة، يمنحنا طاقات إيجابية.
  209. تعود لعشرة أيام مقبلة على الإيجابية فقط، ومواجهة أي شيء سلبي بتبديله وتحويله.
  210. برنامج التحدي العقلي لعشرة أيام، هو التركيز على الحلول وليس المشكلات.
  211. الالتزام بالإيجابية: بتبني الجدية مع القيم والمفردات والمشاعر والسلوكيات النافعة.
  212. دوِّن تحديك للأنماط غير الداعمة، وشارك أحدهم في ذلك، واطلب الدعم الأسري.
  213. تغذية عقلك باطلاع يومي لصفحات أو فكرات يجعلك في وضعية بطولية ناجحة.
  214. النجاح والخبرات والقدرات عملية تراكمية تمنحك الثقة والقوة الدافعة لنجاحك.
  215. تدريب العشرة أيام الإيجابية، يجعلك تعرف كيف تعود لمسارك كلما خرجت عنه.
  216. الاختلاف بين الناس هو اختلافهم في طريقة تفسير الأمور، ولكلٍ نظام تقويم خاص.
  217. الاستعارات المجازية وتعبيراتنا تفسر غموض سلوكياتنا وعلاج مسبباتها أيسر الحلول.
  218. فهم نظامنا التقويمي يبين آلية اتخاذ قراراتنا وطبيعة تصرفاتنا وميولنا، ومخاوفنا كذلك.
  219. السلوكيات وحدها لا تفسر العلاقات الإنسانية، ولا بد من فهم أنماط الشخصية والدوافع.
  220. التقويم السليم للمواقف والحياة والفرص، يخلق حياة وقرارات سليمة.
  221. قوة التحكم: في الانطباعات السلبية؛ سيحررنا من مشاعرنا المؤلمة وإحباطاتها.
  222. التقديرات الجيدة وتوقعات الإنجاز والنجاح، وأن نضع جهدنا في طريقها فنحصلها.
  223. قراراتنا في حالة الثقة والتوقعات الإيجابية؛ هي التي توصلنا إلى النجاح المنشود.
  224. نظام الأسئلة التقويمية المناسبة؛ هي التي تضعنا في طريق إجاباتها القوية المنجزة.
  225. تحصيل السعادة واجتناب الألم ليس هو الطريق الوحيد لتحصيل نتائجهما المرغوبة.
  226. إن معتقداتنا في كثير من الأحيان تسبب لنا متاعب؛ لتحميلنا إياها بعض أغلاطنا.
  227. تقويم الحياة والناس والفرص، بالتجارب المرجعية دون فلترة، قد يدفعنا إلى الشك.
  228. اختيار تجارب معينة ماضية دون غيرها، قد يدفعنا إلى التردد في جدوى تقويماتنا.
  229. البراعة الفائقة هي نتيجة كثرة التجارب، واختيار أسئلة جديدة تؤدي إلى وقائع جديدة.
  230. نستطيع القيام بتغييرات شاملة إذا أجرينا تغييراً في أحد العناصر المكونة لقراراتنا.
  231. القيم والتقييم: يمكننا تغيير الحالة السلبية إذا ركزنا على الضد منها، وتناسينا فشلنا.
  232. مهما كانت المهمة صعبة؛ فإن التركيز على أجزائها السهلة وإنجازها تباعاً فننجح.
  233. شخصيتك قيمك وقواعدك: ونجاحنا هو قرارنا في العيش وفق ما اخترناه بقوة.
  234. الاحترام والاعجاب لمن يعيش وفق قراراته وقيمه ومبادئه بانسجام وتوازن.
  235. النجاح هو ما تركز عليه من الالتزام بقيم وقواعد واضحة، وذات مغزى تحسيني.
  236. قراراتنا تمثل مجموعة من القيم والمعتقدات والمشاعر؛ التي تجلب لنا السعادة.
  237. القيم والمبادئ الجالبة للسعادة؛ هي التي تحركنا وتجلب لنا الحب والحرية والأمان..
  238. ينبغي أن لا نخلط بين قيم الغايات وقيم الوسائل؛ فالأولى لا يستغنى عنها بعكس الثانية.
  239. إن تحقيق قيم الوسائل ليس بالضرورة يحقق لنا السعادة والإشباع النفسي والرضا.
  240. بمجرد تحديدنا لقيمنا وترتيبها، يكشف لنا الطريق إلى أهدافنا الحقيقية في الحياة.
  241. جدولة قيمنا وترتيبها: هو الطريق المباشر إلى البدء بكيفية الوصول إلى إنجازاتنا.
  242. إن اتخاذ قرار ما ليس سوى انعكاس لقيمنا واهتماماتنا.
  243. إن تحقيق قيم النجاح، يحتاج منا التضحية ببعض قيم مخاوفنا وما نحذره.
  244. إن إدراكنا لقيمنا في الحياة؛ وما يمكننا من تلبية عواطفنا النبيلة، يحدد مسارنا الصحيح.
  245. إن إدراكنا لما يؤلمنا ويحز في نفوسنا بشدة، ينبغي أن لا نراه في جدول أهدافنا.
  246. قراراتنا الواعية هي التي تحدد مصيرنا في الحياة، والسعادة التي يجلبها هذا المصير.
  247. لا تنظر إلى قيمك المدونة على أنها حبر على ورق؛ بل اجعلها نصب عينيك دائماً.
  248. لا تنتظر السعادة من خارجك، ولا تربطها بما تنجزه من أعمال، أو تملكه من أشياء.
  249. لا يجب أن يحدث شيء ما حتى أكون سعيداً، لأن كوننا على قيد الحياة فهو السعادة.
  250. قواعدنا ومبادئنا الشخصية هي التي تقاضينا بالحكم على تصرفاتنا أنها تسعدنا أو لا.
  251. التفكر في التفكير: بفحص قواعدنا لنرى إذا كانت تجلب لنا السعادة والنجاح أم الفشل.
  252. نحن الذين نخترع قواعدنا الجالبة لتعاستنا وآلامنا، وأخرى الجالبة لسعادتنا على الدوام.
  253. تحررنا من القواعد القديمة الظرفية، قد يكون مجديا في تغيير قواعد لعبة الحياة اليوم.
  254. الشعور بالنجاح ليس هو النجاح، فكم من ناجح يشعر بالتعاسة حتى لو ملك العالم.
  255. هناك قواعد للشعور بالسعادة والأمان وقوة الأهداف المؤدية إليهما.
  256. القاعدة الحرجة المحبطة: هي التي يستحيل تطبيقها، أو أنها خارج سيطرتك ومعقدة.
  257. حدد متطلبات نجاحك، وأن تكون محبوباً، وأن تكون واثقاً، ومتميزاً.
  258. المشكلات مع الآخرين: إما للشعور بخرق قواعدي، أو فشلي في قواعد التعامل معهم.
  259. لا تتوقع أن يراعي الناس قواعدك التي لم يطلعوا عليها، أو لم يقتنعوا بها.
  260. إن صياغة بعض قواعدك بالنفي، يكسرها، بينما استخدام يجب وأبداً يدعم الالتزام بها.
  261. المثالية فشل أكيد: والإكثار من القواعد يثقل النفس، والاقتصاد فيها ييسر انطلاقتك.
  262. أكثر الناس فشلاً الناجحون، وأقلهم فشلاً الفاشلون (أديسون- سوزوكي-....الخ) م.ن.
  263. تجاربنا المرجعية: المخزنة في جهازنا العصبي؛ تحدد معتقداتنا وتوجهاتنا المختارة.
  264. ليست تجاربنا الحياتية هي التي تحدد مسارنا في الحياة بل ما نحملها من معنى وتفسير.
  265. أنا المصمم الأساس لسجادة حياتي؛ أضيف إليها كل يوم خيطاً، لتلفني أو لتقلني آفاقياً.
  266. بدقيقة دوِّن خمس تجارب مؤثرة في حياتك؛ واذكر أثر كل منها، والسلبي غير معناه.
  267. إحساسنا باليقين يساعدنا على الإنجاز؛ حتى لو كان داخل خيالك العقلي، يقفز الحواجز.
  268. خيالنا أقوى من إرادتنا عشر مرات، لأنه الحصان الذي يقفز على الحواجز إلى الفوز.
  269. مكتبة تجاربك المرجعية، في الأدب والقراءات والمحاضرات والتواصل تسعفك.
  270. القوة التي تستمدها من كتاب أو الطبيعة أو رحلة، هي التي تدفعك للانطلاق المشابه.
  271. التجارب حياة: التجربة مفيدة حتى السيء منها لو تفحصناه لرأينا فيه رؤية إيجابية.
  272. التجارب المحدودة تخلق حياة محدودة، والقاصرة تعطيك قصوراً، والخلَّاقة تطير بك.
  273. وسِّع تجاربك واجعل بعضها غير مألوف، ترى أنها تمنحك أفكاراً ومشاعر خلَّاقة.
  274. أنا بحاجة إلى تجارب مرجعية جديدة عليَّ فعلها؛ وترتيب جدول زمني لإنجازها.
  275. بعض التجارب المشتركة مع من تحبهم، تمنحك معنىً مغايراً لأهمية الحياة والحب.
  276. كثير من التجارب المرجعية لا تحتاج إلى جهد كبير وسفر، لأنها في متناول يدك.
  277. انهض من مقعدك؛ وتوجه للقيام بتجربة فورية في محيطك، وتنفس الصعداء بسببها.
  278. قوة اعتقادك في هويتك تشكل كيانك، والتغيير في رسمها يمنحك مجالات أرحب.
  279. إذا كانت هويتك مصبوغة بمقولة لا أستطيع، فإن تحديثها يمنحك قوة جديدة تمتلكها.
  280. إن ما نصف به أنفسنا ونعرِّف به هويتنا يحدد مدى همتنا في الانطلاق لتحقيقها.
  281. قوة ما نغيره: في حياتنا يحدد طريقة تعامل البيئة والناس معنا، تشجيعاً أو تحبيطاً.
  282. إن التركيز على تغيير بعض عاداتنا السلبية قد يصبح عائقاً أمام المطلوب وهو الصحة.
  283. أزمة الهوية لدى البعض، حصرها في إطار مادي جالب للآلام، أما الروحي فينعشنا.
  284. أعرف هويتك تماماً، وتجاوز بتعريفها جميع الأطر المعوقة لانطلاقتك اللامادية.
  285. البحث عن المعنى الكامل لاسمك في المعاجم قد يتطلب كتابة رواية كاملة للتعريف بك.
  286. تصميم بطاقة هوية تمثل شخصيتك، تستحضر كثير من بياناتك وطموحاتك وأحاسيسك.
  287. إذا كانت بعض معاناتنا معوقات، فلماذا لا نتجاوزها بخيال روح الطفل زورو وهرقل.
  288. العناصر التي وصفنا بها هويتنا بإمكاننا أن نكونها إذا عزمنا أن لا ننقض تعهداتنا.
  289. إثراء كياننا يتبدى بالهوية التي نختارها لأنفسنا، من خلال وصفها دون حدود أو قيود.
  290. من نقض معهم جل أوقاتنا ويحيطون بنا ونعيش معهم، يمكنهم أن يشكلوا لنا دعماً قوياً.
  291. تحديد الهوية: أهم من تحتاج لأن تظهر التزامك بهويتك؛ التي حددتها بنفسك؛ هو أنت.
  292. إذا قررت أن تفكر وتتصرف وتعيش حالاً الكيان الذي رسمته لنفسك، ستكونه تماماً.
  293. القرار الذي اتخذته لمستقبلك، عليه أن ينسيك ماضيك المعوق بقوة وإصرار.
  294. جمِّع أهدافك ككتلة متعاضدة، من خلال السيطرة على النفس في هذه الاتجاهات.
  295. التأقلم الصحي والنفسي، يقتضي الالتزام باللياقة المتكاملة لمستويات الطاقة المرغوبة.
  296. طاقة أجسامنا وكفاءتنا البدنية لا نستطيع تخيلها، إذا كانت أفكارنا ومعتقداتنا موائمة.
  297. الإرهاق والاجهاد يحدث في حالات التعجل غير المتوازن، وهذا يستنزف صحتنا.
  298. لتصبح أجسامنا حارقة للدهون، ينبغي أن نتنفس جيداً، ونمارس الرياضات المناسبة.
  299. أعظم ما يمثل أرواحنا ويعكس صورتها الحقيقية هو أجسادنا التي تعكس دواخلنا.
  300. لا تحرم نفسك الأكسجين والتنفس الصحيح أثناء التدريب الرياضي لتكوين لياقتك.
  301. طاقة الحب: ليكون تدريبنا الرياضي هوائياً؛ علينا أن نلتزم بحرق الدهون من أجسادنا.
  302. العلاقات والارتباط يشكل دافع قوي لنجاحاتنا؛ بالتعرف على قواعد وقيم الآخر.
  303. علاقة العطاء قبل الأخذ هي التي تديم العلاقة وتنجحها.
  304. لتقوية العلاقات بالآخرين، يجب الانتباه والحذر مما يعكر صفوها مبكراً.
  305. الوضوح والصراحة والاحترام يحفظ العلاقات، والغموض وكثرة الجدال يهدمها.
  306. إذا لم يكن الحب أولوية لديك، سيتبدد حبك تدريجياً، ولا تجعل الألفة اعتياداً مملاً.
  307. إذا رغبت بدوام علاقتك رغم الظروف فاجتنب التهديد والوعيد لأنه يهدمها.
  308. اكتشاف الجديد من روابط المحبة ومعززاتها؛ يحفظ العلاقة ويمتنها على الدوام.
  309. العلاقة العاطفية تحتاج وقتاً للتعبير عنها، واعتقاد بأن جناح الحب أهم من كونك محق.
  310. اجعل مناقشة الخلافات كأنه مزحة شخصية، ونفِّس المقاومة بالتلطف والرومانسية.
  311. القوة الاقتصادية: من الأخطاء الشائعة ربط سعادتنا دائماً بالوفرة المالية.
  312. لا يعد جمع المال أمراً عسيراً، إلى جانب اضطرابات مشاعرنا تجاه تحمل مسؤولياتنا.
  313. التفوق المالي له أسبابه: زيادة قيمة ما نفعله، خفض التكاليف، زيادة الجودة، التقنية.
  314. السبب الثاني للتفوق المالي: الإنفاق أقل من الكسب، واستثمار الفارق بينهما.
  315. السبب الثالث: إعادة استثمار أرباح الاستثمارات السابقة دون مساسها بإنفاق.
  316. السبب الرابع في حماية ثروتك: أن لا تتعرض لمخالفات قانونية أو التسبب بقضايا.
  317. الاستمتاع بالثروة باعتدال مهم لزيادتها والحفاظ والاستمرار بها، مكافأة أو صدقة.
  318. التحكم بالمستقبل المالي: بدراسة معتقداتك عنه، والتوفير، والبحث عن تدريب وفرص.
  319. نسِّق قيمك ورتبها، واجعل الحب دافعاً قوياً في القائمة، مع ميثاق عمل.
  320. قائمة مستلزمات سلوكية يومية وفق مبادئ وقيم يومية؛ يأخذنا إلى النجاح والوفرة.
  321. المشاركة والنجاح: بتحديد الفرح العطائي للآخرين، ودوِّن ونفِّذ ميثاق عملك اليومي.
  322. الإنجاز الحقيقي: هو قوة المشاركة الصادقة والإيثار مع من نحب أو غيرهم.
  323. ما نقدمه للآخرين صغاراً وكباراً، يمنحنا لحظة ابتهاج لا مثيل لها، لذواتنا وأرواحنا.
  324. ضمير حي واحد وشجاعة من صاحبه، قد يؤثر في سلوك آلاف الناس والاستجابة له.
  325. تبدأ الحلول الكبيرة لمشكلات الجنس البشري من خلال مشروعات صغيرة تنمو وتثمر.
  326. التفاؤل بحلول المشاكل البشرية، يتحقق بالالتزامات الفردية وقوة الدعوة للتغيير.
  327. تاريخ العالم المتغير حدث ببطولات فردية لمكتشفين ومضحين ومؤثرين.
  328. كل شخص في العالم لديه مسببات ومبررات أن يكون بطلاً مؤثراً إذا قرر ذلك والتزم.
  329. التغلب على الصعوبات هو محور تشكيل شخصية كل منا.
  330. كم من الناس قادر على أن يكون الأم تريزا لمساعدة المحتاجين؟ وكل منا يملك هذا.
  331. صناعة البطولة: ليس من يسعى لينال حظوته بالأخذ، وإنما من ينال حظوته بالعطاء.
  332. البطولة لا تعني الكمال فينا، وإنما تعني الإنسانية فينا والعطاء.
  333. كل منا في داخله جذوة البطولة، تنتظر الفرصة للتوهج بالالتزام والبذل والتضحية.
  334. المشاكل الكبيرة لا يعوق حلها فردية وضعف المواجهة لها، وإنما بإحداث الفارق.
  335. دعم مشرَّد، وتعليم طفل القراءة، وأمه الرعاية، وزيارة مستشفى، ينتج آفاق خيرة.
  336. قراراتنا اليومية تشكل ما نورثه لأجيالنا، في نوع طعامنا، وتجملنا، ونظافة بيئتنا.
  337. مستقبل أطفالنا هو جودة تعليمهم، وقدرتنا على تقريب مفاهيم النجاح إلى عقولهم.
  338. أفضل من زجرِ أطفالك، علِّمْهم تحمل مسؤولية أفعالهم، ونتائجها على مصيرهم.
  339. لسنا بحاجة إلى خطط عملاقة، بقدر ما نحن بحاجة إلى مبادرات صغيرة منتجة.
  340. ما الذي تحصل عليه من فرح وشعور سعادة، إذا كان بإمكانك المساهمة في إنقاذ ما.
  341. رسالة الحياة: ما الذي تحدثه ابتسامتك العابرة مع الناس، إذا بادلوك الشكر ومثلها؟.
  342. ماذا يحدث لك - إذا مررت بدار مسنين أو مستشفى وحدثتهم – تجاه شعورك بالحياة.
  343. يخشى البعض من مساعدة الآخرين الارتباك والنقد الاجتماعي لكن فيه تفوقنا وحقيقتنا.
  344. في أعماق نفوسنا ما هو أكبر من الأهداف والرؤى والنجاح، إنه رسالتنا في الحياة.
  345. لو تطوع كل قادر في البلد لثلاث ساعات أسبوعية في خدمة لأحدثنا فارقاً بالمليارات.
  346. الحياة الحقة توازن بين العطاء والأخذ، وبين الاهتمام بالذات والاهتمام بالآخرين.
  347. استمتع بكل وجوه الحياة المشروعة وجرب أن تكون إنساناً رائعاً، ولا للمثالية والكمال.
  348. من بين أعظم هبات الخالق لنا، هو توقع الخير بالتغيير المؤكد المستمر في الحياة.
  349. علينا أن نعيش حياتنا وفق أسلوب التوقع الإيجابي المعرفي الدائم دون توقف.
  350. لنكن مصباح نور ونبراس خير لأنفسنا والآخرين، بالمشاركة المزيلة لعزلتنا.
  351. لا تبحث عن الأبطال: بل كن واحداً منهم، وتوقع المعجزات لأنك إحداها.
  352. لا تنتظر الفرص حتى تقدُمَ عليك، بل أنت اصنع الفرصة المناسبة لطموحك.
  353. الحياة شريط سينمائي من المتغيرات الواقعية، فاغتنم أحد مشاهدها بصنارتك.
  354. الوقت أثمن رأسمال تملكه، إذا عرفت كيف تستثمره في أعمال وإنجازات مفيدة.
  355. لا تنتظر النجاح أن يمر عليك، بل أنت اعمل على أن تمر عليه بثقة وفاعلية.
  356. الفاشلون يعلقون فشلهم على الظروف، مع أنها تشكل للناجحين فرصة للنجاح.
  357. ما من وطن محصن ومتنقل معك أينما ذهبت؛ مثل جسدك الذي يقوده رأسك.
  358. من يقدس وطنه ويهين بدنه، فإنه في نهاية الأمر سوف يهدم ويضيع الإثنين معاً.
  359. أعظم ما يمكننا الاعتماد عليه والثقة به والانتصار له؛ هو الله الخالق سبحانه.
  360. لا عذر لإنسان يحمل رأسه (عقله) فوق بدنه ثم لا يعمل على توظيفه لخدمته.
  361. اختلاف الأنماط الشخصية للناس: هو الذي يجعلهم مختلفين في طموحاتهم وأهدافهم.
  362. اختلاف الأنماط الشخصية للناس؛ هو الذي يجعلهم يختلفون في تفسير أحداث الحياة.
  363. الأمل لا يفارق الإنسان بالشدائد، طالما أنه يمتلك معنىً للحياة يعيش من أجله.
  364. كل إنسان كالشجرة المثمرة فيها أغصان مورقة وآخر عقيم، فإذا قلمها ورواها أثمرت.
  365. الحياة مورقة وجميلة وحلوة ونضرة، إذا رويناها بالثقة والحب والتفاؤل والعطاء.

السنة الشمسية: (365) يوماً.

بقلم واختزال وصياغة: محمد نبيل كاظم.

انتهى الاختزال والتلخيص في صباح 9/9/2017م بقلم: محمد نبيل كاظم. مع تصرف كبير يقرب المعنى، والتعديل الأخير للحكم الخمس عشرة الأخيرة يوم 17/10/2024م.

1 رد
محمد نبيل كاظم
المشاركات: 819
Admin
بداية الموضوع
(@mohammed-nabil-kazim)
عضو
انضم: مند 5 سنوات

هذه الحكم والقواعد الأربعة عشرة تكملة مني لما سبق من قواعد النجاح في الحياة، في الفقرة السابقة، 

حتى تكتمل بعدد أيام السنة: الثلاثمائة وخمس وستون قاعدة بعدد أيام السنة، 

وهي:

  1. لا تنتظر الفرص حتى تقدُمَ عليك، بل أنت اصنع الفرصة المناسبة لطموحك.
  2. الحياة شريط سينمائي من المتغيرات الواقعية، فاغتنم أحد مشاهدها بصنارتك.
  3. الوقت أثمن رأسمال تملكه، إذا عرفت كيف تستثمره في أعمال وإنجازات مفيدة.
  4. لا تنتظر النجاح أن يمر عليك، بل أنت اعمل على أن تمر عليه بثقة وفاعلية.
  5. الفاشلون يعلقون فشلهم على الظروف، مع أنها تشكل للناجحين فرصة للنجاح.
  6. ما من وطن محصن ومتنقل معك أينما ذهبت؛ مثل جسدك الذي يقوده رأسك.
  7. من يقدس وطنه ويهين بدنه، فإنه في نهاية الأمر سوف يهدم ويضيع الإثنين معاً.
  8. أعظم ما يمكننا الاعتماد عليه والثقة به والانتصار له؛ هو الله الخالق سبحانه.
  9. لا عذر لإنسان يحمل رأسه (عقله) فوق بدنه ثم لا يعمل على توظيفه لخدمته.
  10. اختلاف الأنماط الشخصية للناس هو الذي يجعلهم مختلفين في طموحاتهم وأهدافهم.
  11. اختلاف الأنماط الشخصية للناس؛ هو الذي يجعلهم يختلفون في تفسير أحداث الحياة.
  12. الأمل لا يفارق الإنسان بالشدائد، طالما أنه يمتلك معنىً للحياة يعيش من أجله.
  13. كل إنسان كالشجرة المثمرة فيها أغصان مورقة وآخر عقيم، فإذا قلمها ورواها أثمرت.
  14. الحياة مورقة وجميلة وحلوة ونضرة، إذا رويناها بالثقة والحب والتفاؤل والعطاء.

بقلمي: محمد نبيل كاظم

رد
شارك: