خلاصة كتاب "خطوات عظيمة" لأنتوني روبنز
- قوة النجاح: مصيرنا تصنعه أحلامنا، وتحدده قراراتنا، وتنفذه التزاماتنا.
- مواهبنا تطمسها أو تنميها قراراتنا، وبدعم المعايير الإيجابية يحدث الفارق.
- كل شجاع يستطيع تجاوز وتغيير بيئته بدرجة ما، والعضلة المستخدمة تقوى بالاستعمال.
- التعلم من أخطاء الماضي وتجاوزها؛ يصنع النجاح والمستقبل، من خلال المبادرة.
- كثيراً ما يعود الفشل إلى التردد في القرارات الصائبة، والإعاقة تتعلق بالإرادة.
- التحديد الدقيق لحلمك يعينك على إنجازه، ودرجة الدافعية هي التي تجعل أحلامنا حقيقة.
- التخلص من أفكارنا غير الضرورية، يفتح لنا طريق العبور إلى النجاح.
- عشر دقائق يومية لتحديد أهدافنا، يكفل لنا النجاح في إنجازها، إذا حددنا زمن البدء والفعل.
- تحديد أهداف نموك المادي والمغامر، وزمن النتيجة، يحقق لك مرادك، باتخاذ الوسائل.
- تحديد تطوعك في الخير، وسبيله في الناس يسعدك، بخطوات إيجابية تقربك من أهدافك.
- إنجازاتك تحدد طريقة شعورك: وتوجد السبب وراء قوة دافعك وتكيفك العقلي من جديد.
- الاهتمام وحده لا يحقق الهدف، وإنما الالتزام به والإصرار عليه.
- وصفة النجاح الشاملة: الدقة والوضوح في الهدف مع التركيز والليونة.
- لا تشتت تفكيرك في النتائج البعيدة، وركز على الأفعال والنتائج القريبة.
- ما يطرأ على شخصيتك ومهاراتك أثناء التغيير هي المكافأة النهائية.
- ليست سعادتك فيما تنجزه؛ وإنما في الاتجاه الذي تسير فيه.
- تحقيق الأهداف ليست نهاية، وإنما تمهيد لتحقيق النمو العقلي والوجداني المستمر.
- المصدر الدائم للإلهام؛ ما يتعلق بتحقيق تعاطف ما مع الآخرين.
- أن تقوم من فراشك بهمة ونشاط؛ لا بد من مهمة وعمل يكون بانتظارك أن تفعله.
- فكر في أمر ممتع أنجزته وكان أمامه عقبات، وأهدافك اليوم تستطيع تجاوز عقباتها.
- مخاوفنا: عدم القيام بالعمل أشد ألماً من القيام به؛ مع ما يحققه لنا من سعادة وصحة.
- الإنسان هو الوحيد الذي بإمكانه تحويل تحمل الألم؛ إلى سعادة أخلاقية وانتصار.
- إن مصيرنا يحدده نوع الرابط الذي نربط به آلامنا أو سعادتنا؛ سلباً أو إيجاباً.
- كثير منا يخشى أن يخسر جهده ومغامرته في تحقيق مكاسب جديدة.
- إنجازات كثير من الناجحين هي في حقيقتها إنجاز للسعادة واجتناب للألم.
- سبب فشلنا يعود إلى مشاعرنا المختلطة وأفكارنا غير الواضحة.
- التدقيق في سلم مشاعرنا السلبية والإيجابية؛ يمنحنا القدرة على التحكم في تصرفاتنا.
- إذا كان التغيير يحولك من ألم إلى ألم آخر، فاجعل الألم قوة دافعة صديقة لنجاحك.
- ليست قوة الإرادة هي المطلوبة فحسب، بل ما يرتبط بها من متعة الفوز وليس الألم.
- النجاح أن تعيش بقدر هائل من السعادة، وقليل جداً من الألم، وبمشاركة الآخرين.
- التسويف والمماطلة: لتجنب الألم يزيد في حدته، حدد ما يجب فعله وارتباطاته السعيدة.
- إذا لاحظت تفوقك العاطفي والفكري في منجزاتك، فاعمل على تكرارها مرة أخرى.
- ليس حصولنا على النجاحات هو الذي يسعدنا، وإنما شعورنا بالأفضلية معها يسعدنا.
- حتى تشعر بالسعادة التامة غير اهتماماتك وتركيزك، وتذكر لحظات سعادة ماضية.
- تجربة الإحساس السعيد تتطلب؛ التركيز والاهتمام العقلي وجدانياً، على ما يمنحك ذلك.
- التحكم الجسدي الإيجابي هو الذي يمنحنا المتطلبات الإيجابية الفسيولوجية للسعادة.
- بعض الصغائر تحدث فارقاً، قف دقيقة مبتسماً خمس مرات يومياً أمام المرآة وترى.
- عش حياتك العريضة بابتسامة مشرقة؛ في جميع الظروف، وسترى سعادة الأطفال.
- توسيع مجالك العاطفي وأحاسيسك الجميلة، تغير وظائفك الجسمية باتجاه الأفضل.
- ما يغضبنا يمكننا أن نضحك منه وعليه، فهذه السلوكيات (المشاعر) برمجة.
- طريقة شعورنا: هي التي تحدد أفكارنا وانفعالاتنا (وتخيلاتنا) فاختر ما يمنحك القوة.
- ما نركز عليه نقع فيه، حتى في مخاوفنا، إذا خفنا من السقوط نسقط.
- حركة ما، تولد العاطفة المناسبة، اقفز على رجل واحدة وسترى أنك تَضحَك وتُضحِك.
- نوع الأسئلة هو الذي يحدد نوع الإجابات والتفكير والحالة الشعورية كذلك.
- تغييراً في نوع الأسئلة حين التركيز على هدف، كفيل بالمقارنة بين الألم والسعادة.
- الاختلاف بيننا هو في طريقة تلقينا للصور الذهنية، ونوع المشاعر التي تولدها.
- مئات الوسائل الإيجابية التي يمكننا بها ضبط انفعالاتنا بعيداً عن التدخين وأمثاله.
- للتحول من الألم إلى السعادة، فكر بأسعد الذكريات، وقم بما يسعدك فوراً.
- المعتقدات مدمرة أو معمرة: وهي العجلة التي تقودنا إلى النجاح أو الفشل.
- عندما نعطي عقلنا يقينا ما؛ فإن جهازنا العصبي يستجيب للأمر ويحرك جسدنا تبعاً له.
- لا تؤثر فينا الأحداث: إلا بمقدار ما نسمح لها، وما نحمِّلُها من المعاني في قلوبنا وعقولنا.
- الناس يتصرفون حسب اعتقاداتهم، والبؤس أو السعادة نتيجة لمعتقد بائس أو سعيد.
- تشكل معتقداتنا ما يشبه النبوءة التي تحقق ذاتها، وللتخلص من السلبية علينا تغيير ما.
- اختياراتنا تؤهلنا أن نلقي على الأحداث معاني رفيعة أو وضيعة، نجاح أو فشل.
- اعتقاداتنا معمِّرَة أو مُدمِّرَة، في مواجهة وتفسير أحداث ووقائع الحياة، فماذا نختار؟.
- تأكيداتنا عن أنفسنا ليست بالضرورة من صنعنا، لكن يمكننا أن نجعلها كذلك بالتخيل.
- نستطيع تحويل الفكرة إلى معتقد إذا وفرنا التجارب المؤيدة لها، وتغييرها كذلك.
- الشعور الراسخ بالتأكد (المعتقد) يساعدنا على إنجاز أشياء عظيمة.
- أنماط سلوكنا مبنية على معتقدات كوَّنَّاها عبر الزمن، والمراجعة تفيدنا في التغيير.
- مستويات مصدر أفكارنا ثلاثة: إما الرأي- أو الاعتقاد – أو الإيمان الراسخ.
- طاقة الاعتقادات: توفر علينا جانب التفكير والحيرة والتردد، وتشحننا بالطاقة المطلوبة.
- الإيمان الراسخ يثير فينا انفعالاً شديداً ودافعية تدفعنا لتجاوز كل أنواع العقبات.
- اليقين القوي والتجارب المؤيدة، تدعم تحويل آرائنا واعتقاداتنا إلى إيمان راسخ.
- الاعتقادات القوية عند مضطربي الشخصية، تظهر واضحة التأثير في تكوينهم الجسدي.
- سر النجاح: هو توظيف قدرتنا الأكثر قوة، في وضعها بحالة اليقين المطلق.
- عقولنا لا تفرق بين الخيال والحقيقة حينما يتملكنا اليقين بنجاحنا وإقدامنا على الإنجاز.
- كثيراً ما يكون أدعياء الواقعية الإنجازية خوَّافين، وهذا ما يمنحهم التردد في النجاح.
- الفرق بين المتفائل وغيره؛ أن الأخير تمده عاطفته بقوة الاستمرار، حتى يتقن مهارته.
- طريقة تعاملنا مع الشدائد هي التي تشكل حياتنا، فالمتشائم يرى المشكلة دائمة وعامة.
- القدرة على وضع حد للمشكلات وتحجيمها، هو السيطرة على أحد أجزائها دون تسويف.
- المتفائلون والمشكلات: يرونها تجارب وخبرات، ويراها الفاشلون سمات شخصية قاهرة.
- يبدأ التقدم باستبدال الاعتقادات المعيقة بأخرى إيجابية، من خلال الشك والتساؤل.
- لنستمر سعداء؛ علينا أن نستمر في تحسين أدائنا وأدواتنا باستمرار في كل صعيد.
- لا يأتينا القلق من وعلى حياتنا؛ طالما أننا نحسن فيها ونتقدم بشكل دائم.
- التحسين الطفيف الدائم المستمر لا بد أن يحدث فارقاً.
- كتابة اعتقاداتك المؤيدة والمثبطة؛ يبين لك الأكثر تأثيراً على فاعليتك وتقدمك.
- حدد ثلاثا من الاعتقادات المؤيدة لأحلامك؛ وادعمها بالفاعلية وسترى نجاحك مؤكداً.
- زعزع أركان اعتقادين مثبطين بتحديد النتائج السلبية لهما، واستبدلهما بآخرين إيجابيين.
- لدينا قدرة هائلة على الإنجاز إذا كان لدينا إيمان راسخ بتوظيف قوة هائلة من اليقين.
- نوع الأسئلة كشعاع الليزر للوعي الإنساني وتوجهه، وتجاوز عقباته.
- الناجحون والأسئلة: الناجحون يطرحون أسئلة وجيهة، والفاشلون يطرحون أسئلة مثبطة.
- تغيير حياتنا مرتبط بتغيير طبيعة أسئلتنا حولها، تقويماً وتخيلاً وقرارت.
- أسئلة الأطفال أكثر براءة وجرأة، وتقليدها مجدي للناجحين.
- إن معيار تشكيل حياتنا هو نوع الأسئلة التي نقوم بطرحها على عقولنا وقلوبنا.
- تخلق الأسئلة الجديدة الجيدة؛ حياة جديدة جيدة، وجودتها هي التي تمنحك الحلول.
- إن كل أنواع التقدم الإنساني سبقها أسئلة من نوع خاص وجيد.
- القدرة الاستيعابية لعقولنا لا يمكن حصرها لسعتها، والأسئلة تحدد نوع نجاحها.
- عقولنا أكبر حاسب آلي يعطينا الجواب الذي نسأل عنه، وبالدرجة من قوة السؤال نفسه.
- الأسئلة التي ينبغي طرحها، هي ما الأمور التي بإمكاني فعلها، وليس ما لا أستطيعه.
- الشك سبب قوي وكبير لعدم اليقين بالعلاقات الحميمية.
- الناجح والمشكلات: لا يعتبرها عقبات؛ بل الطريقة السلبية في التعامل معها أو حلها.
- الأسئلة المصيرية ليست التي تطرحها، بمقدار ما هي التي تفشل في طرحها.
- الأسئلة الممتعة هي التي ترفع من معنوياتك، وتدفعك في طريق التميز الإنساني.
- البدين عليه أن يغير الأسئلة التي يطرحها على نفسه، في مواجهة ما يتناوله من طعام.
- نوعية الأسئلة هي التي تغير اتجاهنا نحو ما نركز عليه في حياتنا، ويمنحنا ما نريد.
- يختلف الأثر الشعوري الذي تحدثه الأسئلة المجدية؛ عن أثر تكرار التعزيزات اللفظية.
- سؤال من يحقق مثل طموحاتك يقربك من الحلول والإنجازات المطلوبة لتقليده.
- الحرص على معرفة إجابات تساؤلاتك، من الآخرين يعد ثروة تحقق طموحاتك.
- نوعية الإجابات تتعلق بنوعية الأسئلة التي يتم طرحها، وخاصة التي تحتاج إلى حلها.
- الإنسان فطر على حرية الاختيار، ولذا يمكننا أن نركز على شيء نختاره فيحدث فارقاً.
- قوة التركيز: ما نفكر فيه ونركز عليه نجد منه الكثير، والطلب هو الذي يحقق مرادنا.
- طريقة طرح الأسئلة المركزة، هي التي تجعل الأشياء ممكنة أو مستحيلة.
- الإجابات غير المتوقعة، تكون حاضرة في حال سألت الأسئلة المناسبة لها باستمرار.
- غالباً ما تكون الأسئلة الصباحية المرتبطة بمشاعر السعادة هي المحفز اليومي.
- ما الذي يجعلني أشعر بالفخر والحب والثقة؟ ويستدعي مني أن أكون عند هذا الظن؟.
- إذا كانت الأسئلة الصباحية مصدر القوة، فإن الأسئلة المسائية مصدر الشحن الوجداني.
- الإجابات لا تحيرنا، لأن الأسئلة الجيدة هي التي تستدعيها، وهي الأصعب.
- سؤال الأهمية يتصدى للقوة الدافعة السلبية، وسؤال الكيفية يتصدى لصعوبات الإنجاز.
- سؤال أطفالنا: ماذا تعلمت اليوم في المدرسة؟ لما يكبر يجعله لا ينام دون معرفة جديدة.
- بعض الأسئلة ينبغي التوقف عندها؛ لتحويلها إلى فعل وتغيير وإنجاز فوري.
- المسؤولية الشخصية: لا أحد يستطيع تشكيل أحد أو تغييره، لأن مسؤولية ذلك شخصية.
- إن أي تغيير نحدثه يعتبر مؤقتاً، ما لم نتحمل مسؤولية الاستمرار فيه واعتباره لازماً.
- أفعالنا لها علاقة بالروابط العصبية المتعلقة بالمتعة أو الألم، وليس فقط القناعة الفكرية.
- استراتيجية التخلص من عادة ما؛ له علاقة بضبط الارتباط العصبي لرؤيتنا والبدائل.
- الذي يمنعنا من التغيير هو ثقافتنا الشخصية، وتمسكنا باعتقادات ظناً أنها لا تتغير.
- لإحداث تغيير سريع علينا أن نوقن بأننا قادرون ونستطيع فعل ذلك.
- لتغيير شيء ما في حياتنا؛ نملك كل الوسائل التي تساعدنا على تحقيقه في داخلنا.
- الخطوة الأولى للتغيير تحديد ما نريده، ومعرفة ما يمنعنا من تحقيقه والتصدي له.
- كثيراً ما تكون المنافع الثانوية عائقاً عن التخلي عما يضرنا ويعيقنا مما اعتدناه.
- كثيراً ما يكون امتناعنا عن التغيير؛ عدم معرفتنا بالمكاسب الهائلة التي نحصل عليها.
- قوة الدافع والفاعلية: كثيراً ما نراوغ في الإقدام على التغيير؛ إذا لم يكن لنا دافعية.
- قرر التخسيس بدرجة ما، وتعهد أمام نفسك والآخرين، إن فشلت تأكل طعام الكلاب.
- تخلص من المعتقدات المعوقة، ولا تحبس نفسك في سجن التكرار والاستسلام.
- تخلص من معوقات البرمجة السابقة في حياتك، كما تتخلص من سماع أسطوانة قديمة.
- إن كثيراً من مشاعرنا وسلوكياتنا أنماط مكررة بروابط اخترناها تدخل عقولنا وقلوبنا.
- إن محفزات انفعالاتنا وسلوكياتنا أصبحت جزء منا بالتكرار والتبرير كعادة مستحكمة.
- إن ما لا نستخدمه من انفعالاتنا وأحاسيسنا وقوانا يضمر ويتبدد، وإحيائه بالاستخدام.
- اكتشف أن المعاودين للإدمان هم الذين لم يجدوا بديلاً يمتعهم ويسعدهم على الدوام.
- تكييف التغيير العصبي هو الاستمرار لخلق عادات جديدة تحل محل القديمة نهائياً.
- تقوية سلوكياتنا الجديدة، هو بتجديد روابطها العصبية بالمتعة، حتى تصبح عادة.
- قوة التكيف: نستطيعها مع أي سلوك إذا فعلناه بالتكرار، والقوة العاطفية الكافية.
- قانون التكيف لخلق عادات إيجابية؛ هو تدعيمها بمكافآت عقلية أو عاطفية أو بدنية.
- كما ندرب حيوان على سلوك من خلال مكافأته عليه، بإمكاننا أن نصنع ذلك مع أنفسنا.
- نحن نعلم أن الألم الفوري الحادث لمخالفاتنا، يجعلنا نغير من سلوكنا بعدها فوراً.
- من التدعيم للعمل الإيجابي مكافأته بالممتع وتنويع المكافآت.
- من وسائل التدعيم المجدية، أن لا تكون بانتظام روتيني، لئلا يحدث الإشباع والملل.
- التدعيم المتغير من أساليب تنشيط التحفيز والتوقع السعيد المفرح.
- الجمع بين التدعيم المنتظم والتدعيم المفاجئ؛ أجدى للإبقاء على التحفز النشط.
- الجوائز المفاجئة من أكبر عوامل الدعم على أن لا تكون فيها مغالاة مثبطة.
- اربط نمط سلوكك الجديد بالسعادة، ونمط سلوكك القديم بالآلام الحاصلة في التقهقر.
- مفردات النجاح: علينا أن نكتشف ما نمتلكه من قوة الكلمات التي تحفزنا والآخرين.
- إن الكلمات لها قوة شن الحروب أو إحداث السلام، أو بناء العلاقات أو هدمها.
- ردة فعلنا الانفعالية هي التي تحدد نوع الكلمات المستعملة.
- استخدام كلمة مخففة للانفعال تحد من عنفوانه، وتخفض مشاعر الاستياء، (متضايق).
- الكلمات المستخدمة المخففة تستطيع خفض كيمياء انفعالنا الجسماني والمشاعري.
- ان اختيار مفردات تصف انفعالاتنا، تزيد فيها أو تحد منها، وتبرمج عقلنا الباطن.
- الكلمات التي نصف بها تجربتنا تصبح هي تجربتنا الحياتية، فلنحذر السلبي منها.
- الكلمة المناسبة السديدة تؤثر فينا بدنيا وروحياً بلمح البصر.
- على رغم حصيلتنا اللغوية الهائلة، إلا أننا لا نستخدم إلا عبارات قليلة مشاعرية.
- يمكننا تحويل التوتر والقلق أمام محادثتنا الجماهير لصالحنا في ربطها بشجاعتنا.
- التعبير الجيد: المناسب الدقيق عن قدرتنا على تجاوز مخاوفنا كفيل بتحول مشاعرنا.
- كثرة الحصيلة اللغوية عامل هام في قدرتنا على تلوين مشاعرنا كما نريد.
- استخدم ثلاث مفردات تكسر حالة الملل والإحباط التي تمر بك، ولو بطريقة ساخرة.
- يمكن تخفيف الحدة الانفعالية بمفردات ملطفة نستخدمها حين اللزوم:"لا يهم.أنا أقوى".
- لئلا نسيء إلى أطفالنا، ينبغي أن نكون حذرين في نوعية المفردات التي نستخدمها.
- حدد وأكد على المفردات الإيجابية؛ التي ترغب باستعمالها بدلاً عن السلبية.
- لا ينبغي أن نسعى لطمس مشاعرنا السلبية بالكلية، لأن التغيير الحاد يرهقنا.
- المفردات الإيجابية لا تزيد سعادتنا فحسب، بل تخلصنا من آلامنا المحبطة.
- ينبغي أن ننتبه إلى مفرداتنا المعبرة عن آلامنا وإحباطنا، فنجتنب المغالية للحقيقة.
- التعليم خلق روابط جديدة في علاقات الأشياء والأشخاص للتحول الإيجابي.
- قوة تعبيراتنا المجازية: عن المواقف الحياتية، تدفعنا إلى التفاؤل أو التشاؤم.
- ضع قائمة للاستعارات الإيجابية التي تصف لنا مواقف الحياة بأنها رحلة ولعبة و..الخ.
- تغيير المفردات والاستعارات المستخدمة؛ هي التي تخفض مستوى التوتر السلبي.
- تمنحنا الاستعارات الأمل في أن نثمر بجهودنا في أحد الفصول الأربعة، أو الفجر.
- نوع الاستعارة اللفظية المستخدمة في العوائق، هي تصبح عائقاً آخر، فلنتجاوزها.
- قوة المثابرة والإصرار، كأثر النقر والضرب في الصخر، يحفره أو يفتته في النهاية.
- تغيير إحدى الاستعارات اللفظية (الذهنية) المحبطة، إلى أخرى مطمئنة تحل الإشكال.
- قد لا تكون الحالة الشعورية لعمل أو وظيفة، مناسبة في العلاقات الأسرية والاجتماعية.
- ضع كل نوع من الاستعارات الوصفية، لمجال من المجالات الحياتية التي تناسبها.
- جاء ابني حزيناً لوفاة صديقه، فقلت له إنه كالشرنقة، تحول إلى فراشة عند الله.
- دلائل الانفعالات والعواطف: لسنا بحاجة إلى سبب حتى نشعر بالخير ونحن أحياء.
- من الحكمة تحويل انفعالاتنا السلبية؛ إلى أخرى إيجابية تدعم حياتنا وحياة من معنا.
- انفعالاتنا السلبية مؤشر ونداء لنا لعمل شيء مفيد إيجابي، يغير حياتنا نحو الأفضل.
- تركيزنا ومنهاج حياتنا هو الذي يحدد نوع الأحاسيس الناتجة عنها إحباطاً أو سعادة.
- عندما تشعر بانفعال مؤلم: حدده، وانظر إليه كتجربة، وفكر في حسن التعامل معه بثقة.
- عندما تكون في قلب المشكلة، استدعي قيمك، وثقة بنفسك، لابتكار الحلول المناسبة.
- واجه انفعالك وشعورك السلبي؛ بالنجاحات المماثلة السابقة لنفس الشعور والتجارب.
- حلل المواقف الصعبة عقلياً، وثق بأنك تستطيع تمريرها بنجاح كما فعلت سابقاً.
- اجعل فلسفتك الحياتية: أن لا تدع الانفعالات حتى تتفاقم، بل واجهها وهي صغيرة.
- غير انفعالاتك غير المريحة فوراً، بفعل مضاد يعطيك مشاعر مختلفة تحدُّ الأولى.
- مقاومة المقاومة: ما نهابُهُ يتحول إلى مخاوف إذا لم نواجهه، ونقدم على التعامل معه.
- شعورنا بالألم والضياع نداء لنا لتغيير إدراكنا وفهمنا للأشياء، لأننا سبباً في صناعتها.
- إحساسنا بالغضب والثورة العارمة، كثيراً ما يكون لسوء تأويلنا وتصورنا للأشياء.
- حالة الاحباط تتحول إلى انجاز إذا غيرنا أسلوب تعاملنا مع الحالة بالإقدام والفعل.
- لا ينبغي أن نستسلم لشعورنا السلبي بخيبة الأمل، بل نقاوم أو نلين للحلول الممكنة.
- الشعور بالذنب ينبغي توقفه من خلال عمل وفعل جديد يدعو للتمسك بالقيمة المهدرة.
- الشعور بعدم الكفاءة والثقة، نداء لتحسين القدرات، أو ممارستها دون خوف وبثقة.
- الشعور بالضغوط والاكتئاب يواجه بتجزيء ما يمكن السيطرة عليه منها، فيخف.
- الشعور بالوحدة نداء لنا للقيام بالتواصل مع آخرين يهبوننا الشعور بالأنس والطاقة.
- دون مشاعر القوة العشرة التي يمكننا أن نواجه بها أنماط المشاعر التي تعوقنا.
- مشاعر القوة: ازرع مشاعر الحب والدفء فهو سلوك الناجحين وأصحاب المعجزات.
- اغرس مشاعر التقدير والعرفان بالجميل لأنه شاطئ الروح فينا.
- نمِ فضولك كالأطفال، لأنه طريق النمو والمعرفة.
- تنمية روح الإثارة والولع بالتغيير، هي التي تقودنا في الاتجاه الذي نرغب به.
- ضع نفسك في حالة العزيمة والقوة الدائمة النشاط.
- أسلوب المرونة هو الذي يصحح مسارنا، ويقود مسيرتنا إلى النجاح.
- ثقتك بأنك تستطيع تكرار نجاحك، والنجاح الجديد، اجعلها شعاراً.
- البشاشة الدائمة تجعلك تشع سعادة وفرح؛ وتمنحك قوة مواجهة التحديات.
- الرعاية والاهتمام بصحتك يمنحك طاقة تحويل التحديات إلى دروس تعلم.
- ليس هناك أجمل من الشعور بفرح الإنجاز، وهو يعتبر عطاء الحياة وسرها.
- التحدي العقلي: كل انفعال سلبي يمر بك؛ واجهه بمشاعر القوة العشرة السابقة.
- معرفة ما تريد فعله غير كافية، ولابد من وضع المعرفة في الفعل.
- إن طريقة تفكيرنا فيما نجحنا فيه لا تسعفنا على الدوام إلا بالاستمرار في النجاح.
- لا ينبغي أن نقتني شيئاً لنخزنه بل لا بد من استخدامه وهكذا معرفتنا وتطويرنا لأنفسنا.
- إذا كنا لا نستطيع التحكم بهبوب الرياح؛ لكننا نستطيع التحكم بالأشرعة التي توجهنا.
- الناجحون متزنون: لأنهم يخصصون 10% للتفكير في المشكلة، و90% لحلها.
- السيطرة الفورية على أنماطنا العقلية والوجدانية، يكون بالإيجابية والواقعية والتوازن.
- تنقية عقولنا ومشاعرنا من الحشائش المتطفلة الضارة، يمنحنا طاقات إيجابية.
- تعود لعشرة أيام مقبلة على الإيجابية فقط، ومواجهة أي شيء سلبي بتبديله وتحويله.
- برنامج التحدي العقلي لعشرة أيام، هو التركيز على الحلول وليس المشكلات.
- الالتزام بالإيجابية: بتبني الجدية مع القيم والمفردات والمشاعر والسلوكيات النافعة.
- دوِّن تحديك للأنماط غير الداعمة، وشارك أحدهم في ذلك، واطلب الدعم الأسري.
- تغذية عقلك باطلاع يومي لصفحات أو فكرات يجعلك في وضعية بطولية ناجحة.
- النجاح والخبرات والقدرات عملية تراكمية تمنحك الثقة والقوة الدافعة لنجاحك.
- تدريب العشرة أيام الإيجابية، يجعلك تعرف كيف تعود لمسارك كلما خرجت عنه.
- الاختلاف بين الناس هو اختلافهم في طريقة تفسير الأمور، ولكلٍ نظام تقويم خاص.
- الاستعارات المجازية وتعبيراتنا تفسر غموض سلوكياتنا وعلاج مسبباتها أيسر الحلول.
- فهم نظامنا التقويمي يبين آلية اتخاذ قراراتنا وطبيعة تصرفاتنا وميولنا، ومخاوفنا كذلك.
- السلوكيات وحدها لا تفسر العلاقات الإنسانية، ولا بد من فهم أنماط الشخصية والدوافع.
- التقويم السليم للمواقف والحياة والفرص، يخلق حياة وقرارات سليمة.
- قوة التحكم: في الانطباعات السلبية؛ سيحررنا من مشاعرنا المؤلمة وإحباطاتها.
- التقديرات الجيدة وتوقعات الإنجاز والنجاح، وأن نضع جهدنا في طريقها فنحصلها.
- قراراتنا في حالة الثقة والتوقعات الإيجابية؛ هي التي توصلنا إلى النجاح المنشود.
- نظام الأسئلة التقويمية المناسبة؛ هي التي تضعنا في طريق إجاباتها القوية المنجزة.
- تحصيل السعادة واجتناب الألم ليس هو الطريق الوحيد لتحصيل نتائجهما المرغوبة.
- إن معتقداتنا في كثير من الأحيان تسبب لنا متاعب؛ لتحميلنا إياها بعض أغلاطنا.
- تقويم الحياة والناس والفرص، بالتجارب المرجعية دون فلترة، قد يدفعنا إلى الشك.
- اختيار تجارب معينة ماضية دون غيرها، قد يدفعنا إلى التردد في جدوى تقويماتنا.
- البراعة الفائقة هي نتيجة كثرة التجارب، واختيار أسئلة جديدة تؤدي إلى وقائع جديدة.
- نستطيع القيام بتغييرات شاملة إذا أجرينا تغييراً في أحد العناصر المكونة لقراراتنا.
- القيم والتقييم: يمكننا تغيير الحالة السلبية إذا ركزنا على الضد منها، وتناسينا فشلنا.
- مهما كانت المهمة صعبة؛ فإن التركيز على أجزائها السهلة وإنجازها تباعاً فننجح.
- شخصيتك قيمك وقواعدك: ونجاحنا هو قرارنا في العيش وفق ما اخترناه بقوة.
- الاحترام والاعجاب لمن يعيش وفق قراراته وقيمه ومبادئه بانسجام وتوازن.
- النجاح هو ما تركز عليه من الالتزام بقيم وقواعد واضحة، وذات مغزى تحسيني.
- قراراتنا تمثل مجموعة من القيم والمعتقدات والمشاعر؛ التي تجلب لنا السعادة.
- القيم والمبادئ الجالبة للسعادة؛ هي التي تحركنا وتجلب لنا الحب والحرية والأمان..
- ينبغي أن لا نخلط بين قيم الغايات وقيم الوسائل؛ فالأولى لا يستغنى عنها بعكس الثانية.
- إن تحقيق قيم الوسائل ليس بالضرورة يحقق لنا السعادة والإشباع النفسي والرضا.
- بمجرد تحديدنا لقيمنا وترتيبها، يكشف لنا الطريق إلى أهدافنا الحقيقية في الحياة.
- جدولة قيمنا وترتيبها: هو الطريق المباشر إلى البدء بكيفية الوصول إلى إنجازاتنا.
- إن اتخاذ قرار ما ليس سوى انعكاس لقيمنا واهتماماتنا.
- إن تحقيق قيم النجاح، يحتاج منا التضحية ببعض قيم مخاوفنا وما نحذره.
- إن إدراكنا لقيمنا في الحياة؛ وما يمكننا من تلبية عواطفنا النبيلة، يحدد مسارنا الصحيح.
- إن إدراكنا لما يؤلمنا ويحز في نفوسنا بشدة، ينبغي أن لا نراه في جدول أهدافنا.
- قراراتنا الواعية هي التي تحدد مصيرنا في الحياة، والسعادة التي يجلبها هذا المصير.
- لا تنظر إلى قيمك المدونة على أنها حبر على ورق؛ بل اجعلها نصب عينيك دائماً.
- لا تنتظر السعادة من خارجك، ولا تربطها بما تنجزه من أعمال، أو تملكه من أشياء.
- لا يجب أن يحدث شيء ما حتى أكون سعيداً، لأن كوننا على قيد الحياة فهو السعادة.
- قواعدنا ومبادئنا الشخصية هي التي تقاضينا بالحكم على تصرفاتنا أنها تسعدنا أو لا.
- التفكر في التفكير: بفحص قواعدنا لنرى إذا كانت تجلب لنا السعادة والنجاح أم الفشل.
- نحن الذين نخترع قواعدنا الجالبة لتعاستنا وآلامنا، وأخرى الجالبة لسعادتنا على الدوام.
- تحررنا من القواعد القديمة الظرفية، قد يكون مجديا في تغيير قواعد لعبة الحياة اليوم.
- الشعور بالنجاح ليس هو النجاح، فكم من ناجح يشعر بالتعاسة حتى لو ملك العالم.
- هناك قواعد للشعور بالسعادة والأمان وقوة الأهداف المؤدية إليهما.
- القاعدة الحرجة المحبطة: هي التي يستحيل تطبيقها، أو أنها خارج سيطرتك ومعقدة.
- حدد متطلبات نجاحك، وأن تكون محبوباً، وأن تكون واثقاً، ومتميزاً.
- المشكلات مع الآخرين: إما للشعور بخرق قواعدي، أو فشلي في قواعد التعامل معهم.
- لا تتوقع أن يراعي الناس قواعدك التي لم يطلعوا عليها، أو لم يقتنعوا بها.
- إن صياغة بعض قواعدك بالنفي، يكسرها، بينما استخدام يجب وأبداً يدعم الالتزام بها.
- المثالية فشل أكيد: والإكثار من القواعد يثقل النفس، والاقتصاد فيها ييسر انطلاقتك.
- أكثر الناس فشلاً الناجحون، وأقلهم فشلاً الفاشلون (أديسون- سوزوكي-....الخ) م.ن.
- تجاربنا المرجعية: المخزنة في جهازنا العصبي؛ تحدد معتقداتنا وتوجهاتنا المختارة.
- ليست تجاربنا الحياتية هي التي تحدد مسارنا في الحياة بل ما نحملها من معنى وتفسير.
- أنا المصمم الأساس لسجادة حياتي؛ أضيف إليها كل يوم خيطاً، لتلفني أو لتقلني آفاقياً.
- بدقيقة دوِّن خمس تجارب مؤثرة في حياتك؛ واذكر أثر كل منها، والسلبي غير معناه.
- إحساسنا باليقين يساعدنا على الإنجاز؛ حتى لو كان داخل خيالك العقلي، يقفز الحواجز.
- خيالنا أقوى من إرادتنا عشر مرات، لأنه الحصان الذي يقفز على الحواجز إلى الفوز.
- مكتبة تجاربك المرجعية، في الأدب والقراءات والمحاضرات والتواصل تسعفك.
- القوة التي تستمدها من كتاب أو الطبيعة أو رحلة، هي التي تدفعك للانطلاق المشابه.
- التجارب حياة: التجربة مفيدة حتى السيء منها لو تفحصناه لرأينا فيه رؤية إيجابية.
- التجارب المحدودة تخلق حياة محدودة، والقاصرة تعطيك قصوراً، والخلَّاقة تطير بك.
- وسِّع تجاربك واجعل بعضها غير مألوف، ترى أنها تمنحك أفكاراً ومشاعر خلَّاقة.
- أنا بحاجة إلى تجارب مرجعية جديدة عليَّ فعلها؛ وترتيب جدول زمني لإنجازها.
- بعض التجارب المشتركة مع من تحبهم، تمنحك معنىً مغايراً لأهمية الحياة والحب.
- كثير من التجارب المرجعية لا تحتاج إلى جهد كبير وسفر، لأنها في متناول يدك.
- انهض من مقعدك؛ وتوجه للقيام بتجربة فورية في محيطك، وتنفس الصعداء بسببها.
- قوة اعتقادك في هويتك تشكل كيانك، والتغيير في رسمها يمنحك مجالات أرحب.
- إذا كانت هويتك مصبوغة بمقولة لا أستطيع، فإن تحديثها يمنحك قوة جديدة تمتلكها.
- إن ما نصف به أنفسنا ونعرِّف به هويتنا يحدد مدى همتنا في الانطلاق لتحقيقها.
- قوة ما نغيره: في حياتنا يحدد طريقة تعامل البيئة والناس معنا، تشجيعاً أو تحبيطاً.
- إن التركيز على تغيير بعض عاداتنا السلبية قد يصبح عائقاً أمام المطلوب وهو الصحة.
- أزمة الهوية لدى البعض، حصرها في إطار مادي جالب للآلام، أما الروحي فينعشنا.
- أعرف هويتك تماماً، وتجاوز بتعريفها جميع الأطر المعوقة لانطلاقتك اللامادية.
- البحث عن المعنى الكامل لاسمك في المعاجم قد يتطلب كتابة رواية كاملة للتعريف بك.
- تصميم بطاقة هوية تمثل شخصيتك، تستحضر كثير من بياناتك وطموحاتك وأحاسيسك.
- إذا كانت بعض معاناتنا معوقات، فلماذا لا نتجاوزها بخيال روح الطفل زورو وهرقل.
- العناصر التي وصفنا بها هويتنا بإمكاننا أن نكونها إذا عزمنا أن لا ننقض تعهداتنا.
- إثراء كياننا يتبدى بالهوية التي نختارها لأنفسنا، من خلال وصفها دون حدود أو قيود.
- من نقض معهم جل أوقاتنا ويحيطون بنا ونعيش معهم، يمكنهم أن يشكلوا لنا دعماً قوياً.
- تحديد الهوية: أهم من تحتاج لأن تظهر التزامك بهويتك؛ التي حددتها بنفسك؛ هو أنت.
- إذا قررت أن تفكر وتتصرف وتعيش حالاً الكيان الذي رسمته لنفسك، ستكونه تماماً.
- القرار الذي اتخذته لمستقبلك، عليه أن ينسيك ماضيك المعوق بقوة وإصرار.
- جمِّع أهدافك ككتلة متعاضدة، من خلال السيطرة على النفس في هذه الاتجاهات.
- التأقلم الصحي والنفسي، يقتضي الالتزام باللياقة المتكاملة لمستويات الطاقة المرغوبة.
- طاقة أجسامنا وكفاءتنا البدنية لا نستطيع تخيلها، إذا كانت أفكارنا ومعتقداتنا موائمة.
- الإرهاق والاجهاد يحدث في حالات التعجل غير المتوازن، وهذا يستنزف صحتنا.
- لتصبح أجسامنا حارقة للدهون، ينبغي أن نتنفس جيداً، ونمارس الرياضات المناسبة.
- أعظم ما يمثل أرواحنا ويعكس صورتها الحقيقية هو أجسادنا التي تعكس دواخلنا.
- لا تحرم نفسك الأكسجين والتنفس الصحيح أثناء التدريب الرياضي لتكوين لياقتك.
- طاقة الحب: ليكون تدريبنا الرياضي هوائياً؛ علينا أن نلتزم بحرق الدهون من أجسادنا.
- العلاقات والارتباط يشكل دافع قوي لنجاحاتنا؛ بالتعرف على قواعد وقيم الآخر.
- علاقة العطاء قبل الأخذ هي التي تديم العلاقة وتنجحها.
- لتقوية العلاقات بالآخرين، يجب الانتباه والحذر مما يعكر صفوها مبكراً.
- الوضوح والصراحة والاحترام يحفظ العلاقات، والغموض وكثرة الجدال يهدمها.
- إذا لم يكن الحب أولوية لديك، سيتبدد حبك تدريجياً، ولا تجعل الألفة اعتياداً مملاً.
- إذا رغبت بدوام علاقتك رغم الظروف فاجتنب التهديد والوعيد لأنه يهدمها.
- اكتشاف الجديد من روابط المحبة ومعززاتها؛ يحفظ العلاقة ويمتنها على الدوام.
- العلاقة العاطفية تحتاج وقتاً للتعبير عنها، واعتقاد بأن جناح الحب أهم من كونك محق.
- اجعل مناقشة الخلافات كأنه مزحة شخصية، ونفِّس المقاومة بالتلطف والرومانسية.
- القوة الاقتصادية: من الأخطاء الشائعة ربط سعادتنا دائماً بالوفرة المالية.
- لا يعد جمع المال أمراً عسيراً، إلى جانب اضطرابات مشاعرنا تجاه تحمل مسؤولياتنا.
- التفوق المالي له أسبابه: زيادة قيمة ما نفعله، خفض التكاليف، زيادة الجودة، التقنية.
- السبب الثاني للتفوق المالي: الإنفاق أقل من الكسب، واستثمار الفارق بينهما.
- السبب الثالث: إعادة استثمار أرباح الاستثمارات السابقة دون مساسها بإنفاق.
- السبب الرابع في حماية ثروتك: أن لا تتعرض لمخالفات قانونية أو التسبب بقضايا.
- الاستمتاع بالثروة باعتدال مهم لزيادتها والحفاظ والاستمرار بها، مكافأة أو صدقة.
- التحكم بالمستقبل المالي: بدراسة معتقداتك عنه، والتوفير، والبحث عن تدريب وفرص.
- نسِّق قيمك ورتبها، واجعل الحب دافعاً قوياً في القائمة، مع ميثاق عمل.
- قائمة مستلزمات سلوكية يومية وفق مبادئ وقيم يومية؛ يأخذنا إلى النجاح والوفرة.
- المشاركة والنجاح: بتحديد الفرح العطائي للآخرين، ودوِّن ونفِّذ ميثاق عملك اليومي.
- الإنجاز الحقيقي: هو قوة المشاركة الصادقة والإيثار مع من نحب أو غيرهم.
- ما نقدمه للآخرين صغاراً وكباراً، يمنحنا لحظة ابتهاج لا مثيل لها، لذواتنا وأرواحنا.
- ضمير حي واحد وشجاعة من صاحبه، قد يؤثر في سلوك آلاف الناس والاستجابة له.
- تبدأ الحلول الكبيرة لمشكلات الجنس البشري من خلال مشروعات صغيرة تنمو وتثمر.
- التفاؤل بحلول المشاكل البشرية، يتحقق بالالتزامات الفردية وقوة الدعوة للتغيير.
- تاريخ العالم المتغير حدث ببطولات فردية لمكتشفين ومضحين ومؤثرين.
- كل شخص في العالم لديه مسببات ومبررات أن يكون بطلاً مؤثراً إذا قرر ذلك والتزم.
- التغلب على الصعوبات هو محور تشكيل شخصية كل منا.
- كم من الناس قادر على أن يكون الأم تريزا لمساعدة المحتاجين؟ وكل منا يملك هذا.
- صناعة البطولة: ليس من يسعى لينال حظوته بالأخذ، وإنما من ينال حظوته بالعطاء.
- البطولة لا تعني الكمال فينا، وإنما تعني الإنسانية فينا والعطاء.
- كل منا في داخله جذوة البطولة، تنتظر الفرصة للتوهج بالالتزام والبذل والتضحية.
- المشاكل الكبيرة لا يعوق حلها فردية وضعف المواجهة لها، وإنما بإحداث الفارق.
- دعم مشرَّد، وتعليم طفل القراءة، وأمه الرعاية، وزيارة مستشفى، ينتج آفاق خيرة.
- قراراتنا اليومية تشكل ما نورثه لأجيالنا، في نوع طعامنا، وتجملنا، ونظافة بيئتنا.
- مستقبل أطفالنا هو جودة تعليمهم، وقدرتنا على تقريب مفاهيم النجاح إلى عقولهم.
- أفضل من زجرِ أطفالك، علِّمْهم تحمل مسؤولية أفعالهم، ونتائجها على مصيرهم.
- لسنا بحاجة إلى خطط عملاقة، بقدر ما نحن بحاجة إلى مبادرات صغيرة منتجة.
- ما الذي تحصل عليه من فرح وشعور سعادة، إذا كان بإمكانك المساهمة في إنقاذ ما.
- رسالة الحياة: ما الذي تحدثه ابتسامتك العابرة مع الناس، إذا بادلوك الشكر ومثلها؟.
- ماذا يحدث لك - إذا مررت بدار مسنين أو مستشفى وحدثتهم – تجاه شعورك بالحياة.
- يخشى البعض من مساعدة الآخرين الارتباك والنقد الاجتماعي لكن فيه تفوقنا وحقيقتنا.
- في أعماق نفوسنا ما هو أكبر من الأهداف والرؤى والنجاح، إنه رسالتنا في الحياة.
- لو تطوع كل قادر في البلد لثلاث ساعات أسبوعية في خدمة لأحدثنا فارقاً بالمليارات.
- الحياة الحقة توازن بين العطاء والأخذ، وبين الاهتمام بالذات والاهتمام بالآخرين.
- استمتع بكل وجوه الحياة المشروعة وجرب أن تكون إنساناً رائعاً، ولا للمثالية والكمال.
- من بين أعظم هبات الخالق لنا، هو توقع الخير بالتغيير المؤكد المستمر في الحياة.
- علينا أن نعيش حياتنا وفق أسلوب التوقع الإيجابي المعرفي الدائم دون توقف.
- لنكن مصباح نور ونبراس خير لأنفسنا والآخرين، بالمشاركة المزيلة لعزلتنا.
- لا تبحث عن الأبطال: بل كن واحداً منهم، وتوقع المعجزات لأنك إحداها.
- لا تنتظر الفرص حتى تقدُمَ عليك، بل أنت اصنع الفرصة المناسبة لطموحك.
- الحياة شريط سينمائي من المتغيرات الواقعية، فاغتنم أحد مشاهدها بصنارتك.
- الوقت أثمن رأسمال تملكه، إذا عرفت كيف تستثمره في أعمال وإنجازات مفيدة.
- لا تنتظر النجاح أن يمر عليك، بل أنت اعمل على أن تمر عليه بثقة وفاعلية.
- الفاشلون يعلقون فشلهم على الظروف، مع أنها تشكل للناجحين فرصة للنجاح.
- ما من وطن محصن ومتنقل معك أينما ذهبت؛ مثل جسدك الذي يقوده رأسك.
- من يقدس وطنه ويهين بدنه، فإنه في نهاية الأمر سوف يهدم ويضيع الإثنين معاً.
- أعظم ما يمكننا الاعتماد عليه والثقة به والانتصار له؛ هو الله الخالق سبحانه.
- لا عذر لإنسان يحمل رأسه (عقله) فوق بدنه ثم لا يعمل على توظيفه لخدمته.
- اختلاف الأنماط الشخصية للناس: هو الذي يجعلهم مختلفين في طموحاتهم وأهدافهم.
- اختلاف الأنماط الشخصية للناس؛ هو الذي يجعلهم يختلفون في تفسير أحداث الحياة.
- الأمل لا يفارق الإنسان بالشدائد، طالما أنه يمتلك معنىً للحياة يعيش من أجله.
- كل إنسان كالشجرة المثمرة فيها أغصان مورقة وآخر عقيم، فإذا قلمها ورواها أثمرت.
- الحياة مورقة وجميلة وحلوة ونضرة، إذا رويناها بالثقة والحب والتفاؤل والعطاء.
السنة الشمسية: (365) يوماً.
بقلم واختزال وصياغة: محمد نبيل كاظم.
انتهى الاختزال والتلخيص في صباح 9/9/2017م بقلم: محمد نبيل كاظم. مع تصرف كبير يقرب المعنى، والتعديل الأخير للحكم الخمس عشرة الأخيرة يوم 17/10/2024م.