هدايا للعروسين - دقات القلوب

هذا الكتاب:
يحتاجه العروسان لإثراء حياتهم الزوجية.
ويحتاجه أبناؤنا لفهم أخلاق الحب.
وتحتاجه بناتنا لفهم مسئولية عواطفهم.
ويحتاجه الآباء لتجديد مشاعرهم.
وتحتاجه الأمهات لترتيب أولوياتهن.
ويحتاجه الأصدقاء لتمكين علاقاتهم.
ويحتاجه أقارب الزوجين للدعم والمساندة.
ويحتاجه الجميع لفهم آليات الحب والتعاطف.
وتحتاجه أنت إن كنت واحدًا من هؤلاء.

كيف تصيد خواطر ذهبية -يوميات مدرس- ؟

هذا الكتاب صرخة نذير للعالم الإسلامي لتلافي ذهاب الريح و الاختلاف العريض، الذي يتحوَّل إلى شتات وفُرقة وتناحر، ويتداخل فيها الموضوع بالشخص، والأصلي بالفرعي، ويتحوَّل إلى معركة مفتوحة بين المتخاصمين.. مما يُضعِف القدرة على العطاء والتفاعل، ويَنهَك الجسد الضعيف، ويجعل الكثير من المؤسسات الجامعة مجرد لافتات أو مظاهر لا فاعلية لها. وهو دعوة مخلصة لضبط الخلاف، والتسامي عن الجدل العقيم، والنظر إلى الأصول الجامعة والمصالح المشتركة، وحفظ الإخاء والأخلاق، وحسن الظن بالآخرين، وضبط اللغة التي نستعملها مع الناس. اللهمَّ اجمع كلمتنا على الحق، واهد قلوبنا، وأزل فرقتنا، واكفنا شرَّ نفوسنا، وشرَّ كلِّ ذي شرٍّ، وشرَّ كلِّ دابةٍ أنت آخذٌ بناصيتها، إن ربي على صراط مستقيم

كيف تدير أسرتك بنجاح ؟

إذا كنت: تحلم بتأسيس أسرة مثالية ناجحة. غير راضٍ عن طريقة إدارتك لأسرتك. تعاني من مشكلات مادية أو معنوية في أسرتك. تشعر بمسئوليتك عن تطوير قيادة أسرتك إلى النجاح. تخشى فشل أسرتـك في تحقيق الطمـوح المنشـود لأفرادها. ترغب في أن تستمتع بحياتك الأسرية، وتحياها بسعادة وهنـاء. حريصًا على أن يكون بيتك جنة دنيويـة لك ولأبنائـك وزوجتـك. تغبط من نجح في تربية أولاده، وحصَّلوا أعلى الشهادات العلمية والخلقية. تخطط للنجاح في حياتك العملية والأسرية. فننصحك بقراءة هذا الكتاب واقتنائه وإهدائه

كيف تغير نفسك بنجاح ؟

– إذا كنت غير راض عن نفسك كما ينبغي تمام الرضا.
– وإذا كنت تشعر بأن عجلة حياتك بطيئة.
– وإذا كنت ترغب في أن تكون في الموضع المناسب لقدراتك غير المحمودة.
– وإذا كنت تفتقد عملاقاً في داخلك يريد الخروج لتلبية رغباتك.
– وإذا كنت ذا طموح يستحق منك الكثير لتنجزه.
– وإذا كنت تبحث عن مواهبك التي حباك الله بها.
– وإذا كنت تشعر بمسؤوليتك عن تطوير نفسك للنجاح.
– وإذا كنت ممن يرى نفسه أنه يستحق الكثير من النجاح.
– وإذا كنت تحس بالملل أو السأم من تقاعسك.
– وإذا أردت الحل المناسب لتغيير وضعك الجسدي , والروحي , والفكري , والاجتماعي , والصحي , والمالي , والوظيفي.
فعليك بقراءة هذا الكتاب واقتنائه وإهدائه.
 

كيف تخطط مشروع زواج ناجح ؟

أقام اللـَّه العلاقـة بين الزوجـين علــى أسس راسخـة وعقد وثيـق وعهد متين يتضمن حقوقاً وواجبات متبادلة ، كما ركب – عز وجل – في كل منهما الدافع إلى الافتقار للآخر ، وجعل العلاقة بينهما آية من آيات قـدرته . والنجاح المقصــود في الـزواج لا يحسب علـى صعيـد واحـد فـحسب بل يخطـط له في مختلف مراحله وعلى كافة الأصعدة الروحية والمادية وغيرها … كـي ينعكـس هـذا النجـاح للزوجـين على ذريتهما المرتقبة من الأبناء والأحفاد ، مما يحقق الأسرة السعيدة المستقرة الناجحة التي يشكل نجاحها الأساس المتين لنجاح المجتمع وتقدمه واستقراره وتحضره

كيف تحدد أهدافك على طريق نجاحك ؟

ما من إنسان إلا وله أهداف تحددها سلوكيات الحياة ؛ فإذا كانت سلوكيات عفوية كانت أهدافًا عفـوية ، لا معنى لها بالنسبة للنجاح المقصود ، فالنجاح يحتاج أهدافًا واضحة محددة ، تحققها سلوكيات منظمة هادفة فاعلة . وعلى كل ولي أمر أن يأخذ بيد ولده إلى صياغة هذه الأهداف فيجعلها الابن مرمى حياته وكفاحه لينال الفوز والنجاح ، ويحوز السبق في كل فلاح ، فتُسر به النفـس والأهـــل والصـديـق . ولقــد خـلـــق اللـَّـه الإنسان مالكـًا كل الوسائل المؤدية إلى النجاح ، بما وهبه من نعم وجوارح وعقل وحكمة ، شرط أن يسير على السنن التي وضعهـا اللـَّه للنجـاح ؛ فالنجـاح لا يحتاج أكثـر من السير والعمل ، فهو النتيجـة الطبيعيـة لهمـا ، والمثل العالمي يقول : الحجر المتدحرج لا تعلوه الطحالب

كيف ندرب أبناءنا على حرية التعبير؟

نحن بحاجة إلى تأصيل مبدأ حرية التعبير لـدى أبنـائنـا ، وأن نتـعلـم مـمارستـهـا بأنفـسـنـا لإزالة الكبت والخوف والكذب والنفاق من حياتنا ، وهذا يساعدنا على استكمال الكرامة الإنـســانيـة في شـخصـيـات أبنائنـا ، والـرقـي بصفاتـهـم الشخصيـة الأخلاقيـة المؤديـة إلى الشجــاعــة والصراحــة والصــدق والأمـانـة ، وتحمل المسؤولية والمشاركة في نجاح تكاليفها ، وهـذا بدوره يأخذ بأيدينا إلى تصحيح مـسـار مجتمعاتنا ، وتحقق حسن التواصل بين أفراد المجتمــع ، مـمـا يؤدي إلى التفاعـل الحـر والعمـل الناجح ، والوصول إلى إنجاز الأهداف المرجوة في مجـتـمـع إنسـاني نبيـل ، ولنـا في تاريخنـا الحضاري المشرق نماذج فريدة تعبر عن هذه الخصلة الإنسانية العظيمة

كيف نحبب المدرسة لأبنائنا؟

إذا كنت • تعاني في تعليم أبنائك ولا تجد منهم حباً في العلم والتعلم • تلاحظ كراهية أولادك للمدرسة وما يتعلق بها من تعلم وتعليم. • تشعر بأن انجذاب أولادك للعلم والتعلم دونه عقبات ومعوقات. • تراقب في أولادك تسرباً من المدرسة وهروب. • ترغب في أن تحبب المدرسة والتعلم لأولادك وبناتك. • تريد أن ترى نجاح أبنائك وبناتك في مدارسهم ودراستهم. • تحب أن يتفوق أبناؤك في أخلاقهم ويحققوا النجاح في حياتهم. • مقتنعاً بأن النهضة الجامعة لا تتحقق إلا بالعلم والتعلم. • تتمنى أن ترى استقرار وطنك وتقدم بلدك. • ترى وجوب التغيير نحو الأفضل في كل جوانب حياتنا. فعليك باقتناء هذا الكتاب وقراءته وإعارته وإهدائه

كيف نتعامل مع مراهقة أبنائنا ؟

تشكل المراهقة نقلة نوعية في حياة كل فرد ، تطبع شخصيته بطابعها الذي يؤثر في استقرار سلوكه في مقتبل عمره ، وربما إلى نهايته , ففي حال عدم التكيف الصحيح مع متطلباتها ينعكس سلوك المراهق سلبًا على حياته واكتمال شخصيته ، والعكس صحيح ، حيث يصل الشاب المراهق عبر التكيف السليم في هذه المرحلة إلى اكتمال شخصيته وتوازنها . ومحور السلامة في هذه المرحلة حسن التكيف مع المراهق أو المراهقة ، وحسن التعامل من الآباء والأمهات والآخرين.

كيف نتحرر من نار الغضب ؟

تشكل المراهقة نقلة نوعية في حياة كل فرد ، تطبع شخصيته بطابعها الذي يؤثر في استقرار سلوكه في مقتبل عمره ، وربما إلى نهايته , ففي حال عدم التكيف الصحيح مع متطلباتها ينعكس سلوك المراهق سلبًا على حياته واكتمال شخصيته ، والعكس صحيح ، حيث يصل الشاب المراهق عبر التكيف السليم في هذه المرحلة إلى اكتمال شخصيته وتوازنها . ومحور السلامة في هذه المرحلة حسن التكيف مع المراهق أو المراهقة ، وحسن التعامل من الآباء والأمهات والآخرين

كيف نتحرر من إدمان الذنوب والمعاصي ؟

إذا كنت: o غير راضٍ عن بعض سلوكياتك الحرجة. o تخجل وتأنف من إدمانك على بعض المعاصي والذنوب. o تجد صعوبة في التخلص مما أدمنت عليه من بعض الذنوب والآثام. o تشعر بالحرج من عالمك السري الخاص بك. o تعتقد أن الإدمان على الممنوعات والمحرمات بلاءً لا فكاك منه

كيف نؤدب أبناءنا بغير ضرب ؟ وحكم الضرب المدرسي من وجهة النظر الفقهية والتربوية

ينبغي أن توضـع طفولـة الإنسـان إلى سـن البلوغ والرشد في إطار من التنشئة على طيب الطعام وطيب الكلام ، أي تغذية الجانبين المادي والروحي بأطهر وسيلة وأطيبها ، فالطفل ليس من أهل التكليف شرعًا ، وبالتالي ليس من أهل الثواب والعقاب بالمعنى الأعم ، إلا بشكل محدود في إطار التهيئة والتربية

كيف تحقق السعادة في التقاعد والشيخوخة ؟